قرر رجل ثمانيني أن "يدلِّل نفسه" باعتماد ديكورات جديدة لمنزله البسيط، وتحويله إلى قصر فخم وراقٍ.
وبحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية، فقد اشترى بريفور وين جونز منزلاً قديماً في عام 1966، ثم قام بهدمه، وبناء منزل آخر مكانه.
وقرر جونز، في بداية الثمانينيات من عمره، البدء في مشروع ضخم لكي يجعل من منزله تحفة فنية رائعة.
وبعد 30 عاماً من العمل الدؤوب، تمكَّن جونز من تحقيق حلمه بتحويل منزله المتواضع في منطقة أولد ويندسور إلى قصر زاخر بديكوراتٍ من فنون مدينة البندقية المعمارية.
ويتكوَّن القصر، الذي يبلغ ثمنه الآن حوالي مليوني دولار، من 7 غرف للنوم، و6 حمامات، و4 قاعات للضيوف، وتتميز جدرانه بلوحات مستوحاة من عصر النهضة.
وبحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية، فقد اشترى بريفور وين جونز منزلاً قديماً في عام 1966، ثم قام بهدمه، وبناء منزل آخر مكانه.
وقرر جونز، في بداية الثمانينيات من عمره، البدء في مشروع ضخم لكي يجعل من منزله تحفة فنية رائعة.
وبعد 30 عاماً من العمل الدؤوب، تمكَّن جونز من تحقيق حلمه بتحويل منزله المتواضع في منطقة أولد ويندسور إلى قصر زاخر بديكوراتٍ من فنون مدينة البندقية المعمارية.
ويتكوَّن القصر، الذي يبلغ ثمنه الآن حوالي مليوني دولار، من 7 غرف للنوم، و6 حمامات، و4 قاعات للضيوف، وتتميز جدرانه بلوحات مستوحاة من عصر النهضة.