في إنجاز أكاديمي جديد، يُسجَّل باسم الوطن، تمكَّنت شابة سعودية من أن تصبح رائدةً في مجال التدريس الأكاديمي بالولايات المتحدة، بحصولها على رخصة التدريس الأمريكية.
فقد استطاعت خريجة جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، والمبتعثة إلى الولايات المتحدة، الطالبة رواء سهيل أبو السمح، التي تعمل حالياً معلمة في إحدى المدارس الخاصة، الحصول على رخصة التدريس الأمريكية في مجال تعليم اللغة الإنجليزية للطلاب متحدثي اللغات المتعددة. وقد استحقت الطالبة رواء هذه الرخصة بعد حصولها على درجة الماجستير في تخصص التعليم في بيئة متنوعة، وهي السعودية الأولى التي تتخرَّج في قسم التعليم بجامعة كولورادو بولدر.
وقد عبرت الطالبة عن سعادتها بحصولها على هذه الدرجة العلمية، كونها السعودية الأولى التي تحقق هذا التخصص بدرجة امتياز، ولأنها تمثل بلدها السعودية، وأوضحت أنها تطمح الى تحقيق مزيد من المراكز العلمية المتقدمة.
وقالت الطالبة رواء، بحسب الصحف المحلية: إن هذا التخصص سيوفر تعليماً عادلاً وهادفاً لجميع الطلاب حول العالم بغض النظر عن جنسهم، أو أي شيء آخر، وأنها تطمح إلى حمل ونقل الاستراتيجيات وطرق التدريس الحديثة في تعليم الطلاب ثنائيي اللغة، أو أكثر.
فقد استطاعت خريجة جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، والمبتعثة إلى الولايات المتحدة، الطالبة رواء سهيل أبو السمح، التي تعمل حالياً معلمة في إحدى المدارس الخاصة، الحصول على رخصة التدريس الأمريكية في مجال تعليم اللغة الإنجليزية للطلاب متحدثي اللغات المتعددة. وقد استحقت الطالبة رواء هذه الرخصة بعد حصولها على درجة الماجستير في تخصص التعليم في بيئة متنوعة، وهي السعودية الأولى التي تتخرَّج في قسم التعليم بجامعة كولورادو بولدر.
وقد عبرت الطالبة عن سعادتها بحصولها على هذه الدرجة العلمية، كونها السعودية الأولى التي تحقق هذا التخصص بدرجة امتياز، ولأنها تمثل بلدها السعودية، وأوضحت أنها تطمح الى تحقيق مزيد من المراكز العلمية المتقدمة.
وقالت الطالبة رواء، بحسب الصحف المحلية: إن هذا التخصص سيوفر تعليماً عادلاً وهادفاً لجميع الطلاب حول العالم بغض النظر عن جنسهم، أو أي شيء آخر، وأنها تطمح إلى حمل ونقل الاستراتيجيات وطرق التدريس الحديثة في تعليم الطلاب ثنائيي اللغة، أو أكثر.