حصدت جامعة الأمير سلطان المركز الأول من بين الجامعات الخاصة غير الربحية على مستوى السعودية، والمركز الـ 33 عربياً من بين حوالي 1000 جامعة بحسب قائمة (QS) العالمية لتصنيف الجامعات عام 2018.
وأشار موقع (QS) التابع لمؤسسة كواكواريلي سيموندز العالمية إلى أن جامعة الأمير سلطان تقدمت 10 درجات منذ العام 2014 دون أي تراجع خلال السنوات الأربع الماضية.
من جانبها، قالت الدكتورة ريمة اليحيا، وكيل الجامعة لفرع الطالبات، بحسب الصحف المحلية: "إن هذا التصنيف يعتبر فخراً لجامعة الأمير سلطان، ورمزاً لتميزها، واعترافاً بكل ما تقوم به الجامعة من جهد ومثابرة وسعي لتقديم أفضل ما لديها للطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين والمجتمع ككل". وأشارت إلى أن سر هذا النجاح يكمن في مثابرة وحرص الإدارة العليا بقيادة مدير الجامعة، ومن ثم منسوبيها على بذل كل ما لديهم لإبراز تميزهم.
هذا، وتعد قائمة مؤسسة كواكواريلي سيموندز العالمية لتصنيف الجامعات من أهم التصنيفات العالمية، وهي مؤسسة غير ربحية، مقرها الرئيس لندن، ولها فروع منتشرة حول العالم، إذ تعتمد على 6 مؤشرات ومعايير لتقييم الجامعات، هي: السمعة الأكاديمية، والسمعة لدى أصحاب العمل، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب، والطلاب الدوليون، إضافة إلى الأبحاث المنشورة والاقتباسات العلمية للأبحاث على المستوى الدولي.
فيما قال مدير جامعة الأمير سلطان، الدكتور أحمد اليماني: "على الرغم من العمر القصير للجامعة، إلا أنها حققت نجاحات مميزة، وهذا التصنيف أتى بتضافر جهود منسوبي الجامعة كافة على جميع المستويات، فجميعهم يعملون لهدف واحد، وهو نجاح جامعة الأمير سلطان، التي يعد نجاحها نجاحاً لنا جميعاً".
وأضاف: "لدى جامعة الأمير سلطان تصور كامل عن هذه التصنيفات ومعاييرها، وبناءً على ذلك تم تحديد المعايير التي يتم التركيز عليها، وتؤخذ في الاعتبار، خاصة البحث العلمي، فبعد تأسيس القاعدة الأكاديمية الصلبة للجامعة في السنوات الماضية، وتتويج ذلك بحصولنا على الاعتماد الأكاديمي، فإن قسطاً كبيراً من تركيزنا واهتمامنا توجه إلى البرامج الأكاديمية المتخصصة، والاعتمادات الأكاديمية العالمية والمحلية، لذا تم تأسيس العناصر التي تدعم البحث العلمي، بدايةً بالمجلة العلمية الدولية المحكمة لجامعة الأمير سلطان PSU RESEARCH REVIEW التي تُصدر 3 أعداد في العام، ويتم توزيعها حول العالم، إضافة إلى العنصر الثاني المتمثل في تشجيع الأساتذة على إنجاز الأبحاث العلمية المصنَّفة على IS، وقد حققوا في هذا الجانب تميزاً ملحوظاً في هذه السنة، أما العنصر الثالث، فهو المبادرات، إذ إن جامعة الأمير سلطان في الوقت الحالي مهتمة بهذا الجانب في ضوء برنامج التحول الوطني 2020".
وأشار موقع (QS) التابع لمؤسسة كواكواريلي سيموندز العالمية إلى أن جامعة الأمير سلطان تقدمت 10 درجات منذ العام 2014 دون أي تراجع خلال السنوات الأربع الماضية.
من جانبها، قالت الدكتورة ريمة اليحيا، وكيل الجامعة لفرع الطالبات، بحسب الصحف المحلية: "إن هذا التصنيف يعتبر فخراً لجامعة الأمير سلطان، ورمزاً لتميزها، واعترافاً بكل ما تقوم به الجامعة من جهد ومثابرة وسعي لتقديم أفضل ما لديها للطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين والمجتمع ككل". وأشارت إلى أن سر هذا النجاح يكمن في مثابرة وحرص الإدارة العليا بقيادة مدير الجامعة، ومن ثم منسوبيها على بذل كل ما لديهم لإبراز تميزهم.
هذا، وتعد قائمة مؤسسة كواكواريلي سيموندز العالمية لتصنيف الجامعات من أهم التصنيفات العالمية، وهي مؤسسة غير ربحية، مقرها الرئيس لندن، ولها فروع منتشرة حول العالم، إذ تعتمد على 6 مؤشرات ومعايير لتقييم الجامعات، هي: السمعة الأكاديمية، والسمعة لدى أصحاب العمل، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب، والطلاب الدوليون، إضافة إلى الأبحاث المنشورة والاقتباسات العلمية للأبحاث على المستوى الدولي.
فيما قال مدير جامعة الأمير سلطان، الدكتور أحمد اليماني: "على الرغم من العمر القصير للجامعة، إلا أنها حققت نجاحات مميزة، وهذا التصنيف أتى بتضافر جهود منسوبي الجامعة كافة على جميع المستويات، فجميعهم يعملون لهدف واحد، وهو نجاح جامعة الأمير سلطان، التي يعد نجاحها نجاحاً لنا جميعاً".
وأضاف: "لدى جامعة الأمير سلطان تصور كامل عن هذه التصنيفات ومعاييرها، وبناءً على ذلك تم تحديد المعايير التي يتم التركيز عليها، وتؤخذ في الاعتبار، خاصة البحث العلمي، فبعد تأسيس القاعدة الأكاديمية الصلبة للجامعة في السنوات الماضية، وتتويج ذلك بحصولنا على الاعتماد الأكاديمي، فإن قسطاً كبيراً من تركيزنا واهتمامنا توجه إلى البرامج الأكاديمية المتخصصة، والاعتمادات الأكاديمية العالمية والمحلية، لذا تم تأسيس العناصر التي تدعم البحث العلمي، بدايةً بالمجلة العلمية الدولية المحكمة لجامعة الأمير سلطان PSU RESEARCH REVIEW التي تُصدر 3 أعداد في العام، ويتم توزيعها حول العالم، إضافة إلى العنصر الثاني المتمثل في تشجيع الأساتذة على إنجاز الأبحاث العلمية المصنَّفة على IS، وقد حققوا في هذا الجانب تميزاً ملحوظاً في هذه السنة، أما العنصر الثالث، فهو المبادرات، إذ إن جامعة الأمير سلطان في الوقت الحالي مهتمة بهذا الجانب في ضوء برنامج التحول الوطني 2020".