أقامت منظمة «أوسيانا»، غير الحكومية، دعوى أمام القضاء في حق إدارة ترامب؛ بحجة أنها لم توفر تدابير حماية إضافية للسلاحف البحرية، بغية تجنيبها الوقوع في الشباك المخصصة لصيد القريدس، كما كان متفقًا عليه.
وتستهدف هذه الملاحقات وزير التجارة الأميركي «ويلبور روس» الذي تشرف وزارته على «خدمة مصائد الأسماك الأميركية» التي لم تطبق الاتفاق المبرم في أيلول/سبتمبر 2016.
وكانت إدارة أوباما قد وافقت على تشريعات لحماية السلاحف في المحيط الأطلسي وخليج المكسيك.
لكن بعد وصول ترامب إلى سدة الرئاسة، في كانون الثاني/يناير 2017، لم تصدر الصيغة النهائية من التشريعات بحلول المهلة المحددة في منتصف حزيران/يونيو 2017، ما دفع «أوسيانا» إلى إقامة دعوى قضائية.
ومن شأن التدابير الجديدة أن تسمح بإنقاذ 2500 سلحفاة بحرية كل سنة، علمًا أن هذا النوع مهدد بالانقراض.
وأقل من نصف مراكب صيد القريدس في الولايات المتحدة ملزم بالتزود بهذه الآليات، وتنص التشريعات الجديدة على زيادة عدد المراكب بمعدل 5800 في جنوب شرق البلاد، وفقًا لـ«أ. ف. ب».
وتستهدف هذه الملاحقات وزير التجارة الأميركي «ويلبور روس» الذي تشرف وزارته على «خدمة مصائد الأسماك الأميركية» التي لم تطبق الاتفاق المبرم في أيلول/سبتمبر 2016.
وكانت إدارة أوباما قد وافقت على تشريعات لحماية السلاحف في المحيط الأطلسي وخليج المكسيك.
لكن بعد وصول ترامب إلى سدة الرئاسة، في كانون الثاني/يناير 2017، لم تصدر الصيغة النهائية من التشريعات بحلول المهلة المحددة في منتصف حزيران/يونيو 2017، ما دفع «أوسيانا» إلى إقامة دعوى قضائية.
ومن شأن التدابير الجديدة أن تسمح بإنقاذ 2500 سلحفاة بحرية كل سنة، علمًا أن هذا النوع مهدد بالانقراض.
وأقل من نصف مراكب صيد القريدس في الولايات المتحدة ملزم بالتزود بهذه الآليات، وتنص التشريعات الجديدة على زيادة عدد المراكب بمعدل 5800 في جنوب شرق البلاد، وفقًا لـ«أ. ف. ب».