أبصرت العين الإلكترونيّة الأولى النور في الولايات المتّحدة، بعد سنوات عدّة من الأبحاث، وتمّ زرعها حتّى اليوم لنحو ستّين شخصاً ضريراً في العالم، تمكنوا من استعادة بصرهم جزئيّاً وبدرجات متفاوتة.
وهذه العين المسمّاة "أرغوس 2"، والتي صمّمتها الشركة الكاليفورنيّة "سيكوند سايت ميديكال بروداكتس" مؤلّفة من أقطاب كهربائيّة مزروعة في الشبكيّة ومن نظّارات مزوّدة بكاميرا مصغّرة.
ومن المفترض أن تحذو الوكالة الأمريكيّة للأغذية والعقاقير حذو السلطات الأوروبيّة التي وافقت على هذا الاختراع، فتسمح بتسويق "أرغوس 2" للمرّة الأولى في العالم.
وقد يتمكّن الأشخاص المصابون بمرض اعتلال الشبكيّة الوراثيّ النادر من استعادة بصرهم، بفضل هذه العين، علماً أنّ عددهم يُقدّر بمئة ألف شخص في الولايات المتّحدة وحدها.
وقال براين ميك، أحد المسؤولين في شركة "سيكوند سايت"، أنّ العين الإلكترونيّة "تسمح بتحفيز هذا العصب مباشرة، من خلال إشارات فيديو وشحنة كهربائيّة يتمّ نقلها لاسلكيّاً إلى 60 قطباً كهربائيّاً مزروعاً في الشبكيّة".
أمّا غريش شين، مديرة برنامج أبحاث الشبكيّة في معهد العيون الوطنيّ الذي يموّل جزءاً من الأبحاث، فتؤكّد أنّ "العين الإلكترونيّة لديها مستقبل واعد، لكن ما زال علينا فعل الكثير".
وتُشير الأبحاث التي تجري حول الخلايا الجذعيّة وتقنيّة الجينات الضوئيّة إلى مستقبل واعد أيضاً.
وتسمح تقنية الجينات الضوئيّة بتعديل خلايا الشبكيّة جينيّاً كي تُصبح حسّاسة تجاه الضوء من جديد
وهذه العين المسمّاة "أرغوس 2"، والتي صمّمتها الشركة الكاليفورنيّة "سيكوند سايت ميديكال بروداكتس" مؤلّفة من أقطاب كهربائيّة مزروعة في الشبكيّة ومن نظّارات مزوّدة بكاميرا مصغّرة.
ومن المفترض أن تحذو الوكالة الأمريكيّة للأغذية والعقاقير حذو السلطات الأوروبيّة التي وافقت على هذا الاختراع، فتسمح بتسويق "أرغوس 2" للمرّة الأولى في العالم.
وقد يتمكّن الأشخاص المصابون بمرض اعتلال الشبكيّة الوراثيّ النادر من استعادة بصرهم، بفضل هذه العين، علماً أنّ عددهم يُقدّر بمئة ألف شخص في الولايات المتّحدة وحدها.
وقال براين ميك، أحد المسؤولين في شركة "سيكوند سايت"، أنّ العين الإلكترونيّة "تسمح بتحفيز هذا العصب مباشرة، من خلال إشارات فيديو وشحنة كهربائيّة يتمّ نقلها لاسلكيّاً إلى 60 قطباً كهربائيّاً مزروعاً في الشبكيّة".
أمّا غريش شين، مديرة برنامج أبحاث الشبكيّة في معهد العيون الوطنيّ الذي يموّل جزءاً من الأبحاث، فتؤكّد أنّ "العين الإلكترونيّة لديها مستقبل واعد، لكن ما زال علينا فعل الكثير".
وتُشير الأبحاث التي تجري حول الخلايا الجذعيّة وتقنيّة الجينات الضوئيّة إلى مستقبل واعد أيضاً.
وتسمح تقنية الجينات الضوئيّة بتعديل خلايا الشبكيّة جينيّاً كي تُصبح حسّاسة تجاه الضوء من جديد