عاصفة من الغضب، وإعصار من الصراخ، شهدتها طائرة تابعة للخطوط الجوية القطرية أثناء تحليقها في السماء بعد اكتشاف راكبة خيانة زوجها لها!
وفي التفاصيل التي أوضحها الموقع الإلكتروني لـ "هندوستان تايمز"، فقد أجبرت سيدة إيرانية، كانت في رحلة مع زوجها وطفلهما من الدوحة إلى بالي الإندونيسية على طائرة تابعة للخطوط القطرية، "الكابتن" على الهبوط بها اضطرارياً بعد أن اكتشفت خيانة زوجها لها.
ونقلت مصادر عن المرأة قولها: إنه بينما كان زوجها نائماً، استخدمت إصبعه لفتح هاتفه المحمول، لتتفاجأ بما لم تكن تتوقعه، حيث اكتشفت أن زوجها يتواصل مع نساء أخريات، ما جعلها تثور في وجهه.
وشرعت الزوجة في ضرب زوجها، والصراخ عليه أمام الملأ، وعلى الرغم من محاولات طاقم الطائرة تهدئتها، إلا أنهم فشلوا في الأمر، لذا قرر قائد الطائرة في نهاية المطاف الهبوط بها بشكل اضطراري، وتحديداً في مطار مدينة تشيناي، جنوب الهند.
من جانبه، قال مسؤول أمني: إن العائلة قضت يومها في مطار تشيناي، وبعدها توجهت صوب كوالالمبور، فيما لم تتخذ الشرطة أي إجراء في حقهما.
وفي التفاصيل التي أوضحها الموقع الإلكتروني لـ "هندوستان تايمز"، فقد أجبرت سيدة إيرانية، كانت في رحلة مع زوجها وطفلهما من الدوحة إلى بالي الإندونيسية على طائرة تابعة للخطوط القطرية، "الكابتن" على الهبوط بها اضطرارياً بعد أن اكتشفت خيانة زوجها لها.
ونقلت مصادر عن المرأة قولها: إنه بينما كان زوجها نائماً، استخدمت إصبعه لفتح هاتفه المحمول، لتتفاجأ بما لم تكن تتوقعه، حيث اكتشفت أن زوجها يتواصل مع نساء أخريات، ما جعلها تثور في وجهه.
وشرعت الزوجة في ضرب زوجها، والصراخ عليه أمام الملأ، وعلى الرغم من محاولات طاقم الطائرة تهدئتها، إلا أنهم فشلوا في الأمر، لذا قرر قائد الطائرة في نهاية المطاف الهبوط بها بشكل اضطراري، وتحديداً في مطار مدينة تشيناي، جنوب الهند.
من جانبه، قال مسؤول أمني: إن العائلة قضت يومها في مطار تشيناي، وبعدها توجهت صوب كوالالمبور، فيما لم تتخذ الشرطة أي إجراء في حقهما.