رعت الأميرة غيداء طلال، رئيسة هيئة أمناء مؤسسة ومركز الحسين للسرطان، احتفال مؤسسة عبد الحميد شومان بمناسبة مرور 35 عاماً على انطلاق "جائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب"، وذلك بحضور ما يزيد عن 70 شخصية علمية من مختلف الدول العربية، وأكثر من 200 عالم وباحث وأكاديمي من الأردن، في مقر المؤسسة في منطقة جبل عمان بالعاصمة الأردنية.
وأشارت الأميرة غيداء خلال كلمة ألقتها بالاحتفال وخاطبت بها العلماء والباحثين العرب، أن هذا الإحتفال ما هو إلى تكريماً لهم على إنجازاتهم، مؤكدة ثقتها أنهم سيعيدون عصر العرب الذهبي ومجدهم العلمي، وأن العصر الذهبي للحضارة العربية والإسلامية، نبغ فيه علماء كبار كان لهم الدور الكبير في تطوير العلوم التي أسست للمنجز الحضاري الإنساني ومنهم الكندي وابن سينا وغيرهم، كما ولفتت سموها إلى أن مؤسسة الحسين للسرطان تولي اهتماماً ملحوظاً بالبحث العلمي وعملت على تطوير مرافقها لهذه الغاية.
من جهته، أعلن رئيس مجلس إدارة مؤسسة عبد الحميد شومان صبيح المصري عن إطلاق جائزة جديدة تعنى بالابتكار العلمي المجتمعي، تكون رافداً لجوائز المؤسسة العلمية الأخرى، وللمساهمة في دعم المبدعين والمبتكرين والأخذ بأيديهم لخدمة مجتمعاتهم، ولفت إلى أهمية الثقافة وقدرتها على التغيير، وتأثير البحث العلمي في تحقيق الغايات التنموية والتقدم للمجتمع، وصولاً إلى الازدهار والرفاه.
وبينت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة فالنتينا قسيسية خلال الحفل، أن مؤسسة عبد الحميد شومان كانت قد تنبهت إلى أهمية تحفيز البحث العلمي العربي، وعلى هذا الأساس قامت بتأسيس جوائزها العلمية لتكون الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي، ومن جانب أخر لتكون حافزاً لجميع العلماء العرب لتقديم ما لديهم في مجالات العلوم المختلفة.
وبدوره لفت رئيس الهيئة العلمية للجائزة الدكتور وجيه عويس، إلى أن مؤسسة عبد الحميد شومان تسهم بشكل كبير في الاحتفاء بثلة جديدة من المتميزين في مختلف ميادين البحث العلمي في العالم العربي، والجدير بالذكر أنه قد فاز بالجائزة في دورتها 35، من لبنان كل من سهى كنج، مرفت السباعي، وأمين شعبان، ومن مصر صبري عطية، محمد خليفة، وفاء حجاج، وياسمين محمد خضري، ومن الأردن رامي ضاهر ونداء سالم، ومن الكويت علي الدوسري، ومن تونس محمد العلويني.
وأشارت الأميرة غيداء خلال كلمة ألقتها بالاحتفال وخاطبت بها العلماء والباحثين العرب، أن هذا الإحتفال ما هو إلى تكريماً لهم على إنجازاتهم، مؤكدة ثقتها أنهم سيعيدون عصر العرب الذهبي ومجدهم العلمي، وأن العصر الذهبي للحضارة العربية والإسلامية، نبغ فيه علماء كبار كان لهم الدور الكبير في تطوير العلوم التي أسست للمنجز الحضاري الإنساني ومنهم الكندي وابن سينا وغيرهم، كما ولفتت سموها إلى أن مؤسسة الحسين للسرطان تولي اهتماماً ملحوظاً بالبحث العلمي وعملت على تطوير مرافقها لهذه الغاية.
من جهته، أعلن رئيس مجلس إدارة مؤسسة عبد الحميد شومان صبيح المصري عن إطلاق جائزة جديدة تعنى بالابتكار العلمي المجتمعي، تكون رافداً لجوائز المؤسسة العلمية الأخرى، وللمساهمة في دعم المبدعين والمبتكرين والأخذ بأيديهم لخدمة مجتمعاتهم، ولفت إلى أهمية الثقافة وقدرتها على التغيير، وتأثير البحث العلمي في تحقيق الغايات التنموية والتقدم للمجتمع، وصولاً إلى الازدهار والرفاه.
وبينت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة فالنتينا قسيسية خلال الحفل، أن مؤسسة عبد الحميد شومان كانت قد تنبهت إلى أهمية تحفيز البحث العلمي العربي، وعلى هذا الأساس قامت بتأسيس جوائزها العلمية لتكون الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي، ومن جانب أخر لتكون حافزاً لجميع العلماء العرب لتقديم ما لديهم في مجالات العلوم المختلفة.
وبدوره لفت رئيس الهيئة العلمية للجائزة الدكتور وجيه عويس، إلى أن مؤسسة عبد الحميد شومان تسهم بشكل كبير في الاحتفاء بثلة جديدة من المتميزين في مختلف ميادين البحث العلمي في العالم العربي، والجدير بالذكر أنه قد فاز بالجائزة في دورتها 35، من لبنان كل من سهى كنج، مرفت السباعي، وأمين شعبان، ومن مصر صبري عطية، محمد خليفة، وفاء حجاج، وياسمين محمد خضري، ومن الأردن رامي ضاهر ونداء سالم، ومن الكويت علي الدوسري، ومن تونس محمد العلويني.