تنطلق حملة الكشف المبكر عن سرطان الثدي "كملي بطولاتك" على أرض منتزه الملك عبدالله البيئي في الأحساء مساء غد الجمعة، ولمدة يومين، حيث تنظم الحملة إدارة الصحة العامة بشراكة مجتمعية مع عدد من الجهات الحكومية في المحافظة.
وقد أوضح مدير الصحة العامة في الأحساء الدكتور وليد بن محمد السلطان أن الحملة تهدف إلى تشجيع المرأة على مواجهة مرض سرطان الثدي بكل عواقبه، والحرص على تحفيزها بأن الشفاء من هذا المرض أمر ممكن.
وأضاف السلطان: إن المريض بإمكانه أن يتغلب على العواقب الناتجة عن هذا المرض في ظل تطور الطب والإمكانيات والوسائل الحديثة التي وفرتها الدولة لعلاج هذا المرض، حيث قال: إن هذه الفعالية هي إحدى الرسائل الوقائية الهادفة إلى نشر الوعي الصحي بين مختلف شرائح المجتمع، بجانب المساهمة في الحد من انتشار الأمراض.
وبين السلطان أن الحملة تشتمل على عدد من الأركان التوعوية والتثقيفية، ومنها: معرض توعوي يضم بين جنباته ركناً لعلاج مرض السمنة، وكذلك تطعيم الأنفلونزا الموسمية، ومكافحة التدخين، والعلامات الحيوية، وركناً للكشف المبكر لسرطان الثدي، وركناً للاستشارات الطبية ومكافحة العدوى وأهمية تعقيم وغسيل اليدين بالطريقة الصحيحة، بالإضافة إلى سيارة الكشف المبكر، بجانب تنظيم عدد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية، وإقامة المحاضرات التوعوية، واجراء بعض اللقاءات مع متعافيات من المرض، اللواتي لهن تجربة ناجحة في العلاج، إلى جانب تنظيم فقرة لمشهد تمثيلي ومسابقات وتوزيع هدايا.
وقد أوضح مدير الصحة العامة في الأحساء الدكتور وليد بن محمد السلطان أن الحملة تهدف إلى تشجيع المرأة على مواجهة مرض سرطان الثدي بكل عواقبه، والحرص على تحفيزها بأن الشفاء من هذا المرض أمر ممكن.
وأضاف السلطان: إن المريض بإمكانه أن يتغلب على العواقب الناتجة عن هذا المرض في ظل تطور الطب والإمكانيات والوسائل الحديثة التي وفرتها الدولة لعلاج هذا المرض، حيث قال: إن هذه الفعالية هي إحدى الرسائل الوقائية الهادفة إلى نشر الوعي الصحي بين مختلف شرائح المجتمع، بجانب المساهمة في الحد من انتشار الأمراض.
وبين السلطان أن الحملة تشتمل على عدد من الأركان التوعوية والتثقيفية، ومنها: معرض توعوي يضم بين جنباته ركناً لعلاج مرض السمنة، وكذلك تطعيم الأنفلونزا الموسمية، ومكافحة التدخين، والعلامات الحيوية، وركناً للكشف المبكر لسرطان الثدي، وركناً للاستشارات الطبية ومكافحة العدوى وأهمية تعقيم وغسيل اليدين بالطريقة الصحيحة، بالإضافة إلى سيارة الكشف المبكر، بجانب تنظيم عدد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية، وإقامة المحاضرات التوعوية، واجراء بعض اللقاءات مع متعافيات من المرض، اللواتي لهن تجربة ناجحة في العلاج، إلى جانب تنظيم فقرة لمشهد تمثيلي ومسابقات وتوزيع هدايا.