يعاني المسرح السعودي من ضعف المواهب الفنية وندرة وجودها، كما أن معظم المسرحيات تقدمها فرق رجالية، أما الفرق المسرحية النسائية فيقتصر دورها على مسرحيات الأطفال فقط.
وبعد عقود من المنع، وفي سابقة هي الأولى من نوعها على مستوى السعودية، ستتمكَّن "النواعم" من الصعود على خشبة المسرح للتدرُّب على تقديم أدوار مسرحية، إذ أعلنت جمعية الثقافة والفنون في الدمام عن عزمها على إطلاق دورة مسرحية للسيدات، تبدأ أواخر الشهر الجاري، وتمتد 3 أسابيع، مقابل رسوم مالية تصل إلى ١٠٠٠ ريال.
وتتضمن الدورة، بحسب الصحف المحلية، قدرة الوقوف على خشبة المسرح بثقة وأسلوب علمي عالٍ، واستخدام الطرق المثلى لدرس الشخصية المسرحية، واختيار الشخصيات وتوزيعها من قِبل المخرج، والقدرة على درس النص المسرحي كشكل إخراجي.
يذكر أن جمعية الثقافة والفنون في الدمام، قامت بتنظيم ورشة "إعداد الممثل"، التي أشرفت عليها المدربة البحرينية كلثوم أمين، وأدَّت فيها المتدربات مشاهد مسرحية. وفي أبها، جنوب السعودية، أسَّست جمعية الثقافة والفنون هناك فرقة "وشل" المسرحية النسائية، كما تشكَّلت فرقة أخرى تابعة لجمعية الثقافة والفنون في الأحساء، فيما أطلقت جامعة الملك سعود في الرياض أول نادٍ مسرحي جامعي نسائي على مستوى الجامعات السعودية قبل 7 سنوات بهدف دعم ورعاية النشاط المسرحي للموهوبات، إذ تم تخصيص نادٍ مسرحي خاص بالطالبات فقط.
وبعد عقود من المنع، وفي سابقة هي الأولى من نوعها على مستوى السعودية، ستتمكَّن "النواعم" من الصعود على خشبة المسرح للتدرُّب على تقديم أدوار مسرحية، إذ أعلنت جمعية الثقافة والفنون في الدمام عن عزمها على إطلاق دورة مسرحية للسيدات، تبدأ أواخر الشهر الجاري، وتمتد 3 أسابيع، مقابل رسوم مالية تصل إلى ١٠٠٠ ريال.
وتتضمن الدورة، بحسب الصحف المحلية، قدرة الوقوف على خشبة المسرح بثقة وأسلوب علمي عالٍ، واستخدام الطرق المثلى لدرس الشخصية المسرحية، واختيار الشخصيات وتوزيعها من قِبل المخرج، والقدرة على درس النص المسرحي كشكل إخراجي.
يذكر أن جمعية الثقافة والفنون في الدمام، قامت بتنظيم ورشة "إعداد الممثل"، التي أشرفت عليها المدربة البحرينية كلثوم أمين، وأدَّت فيها المتدربات مشاهد مسرحية. وفي أبها، جنوب السعودية، أسَّست جمعية الثقافة والفنون هناك فرقة "وشل" المسرحية النسائية، كما تشكَّلت فرقة أخرى تابعة لجمعية الثقافة والفنون في الأحساء، فيما أطلقت جامعة الملك سعود في الرياض أول نادٍ مسرحي جامعي نسائي على مستوى الجامعات السعودية قبل 7 سنوات بهدف دعم ورعاية النشاط المسرحي للموهوبات، إذ تم تخصيص نادٍ مسرحي خاص بالطالبات فقط.