خلال رحلاته عبر القارات الخمس، أنفق"مايك هوبداي" (33 عاماً) أحد محبي حبوب الإفطار ما يقارب من 36.8 ألف جنيه إسترليني (217.9 ألف ريال سعودي) في تذوق رقائق الذرة في 60 دولة بحثاً عن وجبة إفطار مثالية له.
حيث قام بالعديد من الرحلات حول العالم خلال 10 سنوات لتجربة رقائق الذرة المحلية في كل دولة. وقد أكل أكثر من 4 آلاف طبق من رقائق الذرة.
إلا أن سعيه للحصول على الرقائق الممتازة لم يتوقف بعد، حيث من المقرر أن يسافر إلى الهند خلال هذا العام لتجربة الرقائق هناك.
يصف "مايك" الرقائق المثالية بالنسبة له بأنها "داكنة ومقرمشة وتم صناعتها من مكونات طبيعية مزروعة محلياً"، مشيراً إلى أنه وجد بعض الأنواع في آسيا وأفريقيا رخيصة الثمن وطعمها يتحول إلى ما يشبه الورق المقوى وتصبح شديدة الليونة بمجرد وضع اللبن عليها.
وقد بدأ شغف "مايك" برقائق الذرة عندما أكلها للمرة الأولى وهو في سن العاشرة، ليبدأ بعد ذلك إدمانه لها، حتى أنه كان يأكلها 3 مرات يومياً وأحياناً كغداء وعشاء، وخطرت له فكرة السفر حول العالم لإشباع حبه للسفر ورقائق الذرة عندما كان بالمكسيك في سبتمبر 2002، حيث قام من وقتها بأكل الآلاف من وجبات رقائق الذرة في عدة دول من بينها مالي والبرازيل وتايلند وسويسرا وباريس ونيويورك ومصر، ورغم ذلك فِإنه مازال يفضل أكل رقائق الذرة في منزله بمدينة "فيرهام" بمقاطعة "هامبشاير" الإنجليزية.
وأشار "مايك" إلى أنه أراد أن تكون رحلاته فريدة من نوعها، لذا ابتكر فكرة أكل رقائق الذرة في كل دولة يزورها، مضيفاً أن فكرة الدمج بين حبه للسفر وحبه لرقائق الذرة بدت له ممتازة.
ورغم إنه أصيب بداء السكري ويتبع نظام حمية يتضمن التقليل من رقائق الذرة واستبدالها برقائق صحية أو فاكهة أو ألياف فإن ذلك لم يوقف بحثه عن أفضل الرقائق المثالية بالنسبة له.
حيث قام بالعديد من الرحلات حول العالم خلال 10 سنوات لتجربة رقائق الذرة المحلية في كل دولة. وقد أكل أكثر من 4 آلاف طبق من رقائق الذرة.
إلا أن سعيه للحصول على الرقائق الممتازة لم يتوقف بعد، حيث من المقرر أن يسافر إلى الهند خلال هذا العام لتجربة الرقائق هناك.
يصف "مايك" الرقائق المثالية بالنسبة له بأنها "داكنة ومقرمشة وتم صناعتها من مكونات طبيعية مزروعة محلياً"، مشيراً إلى أنه وجد بعض الأنواع في آسيا وأفريقيا رخيصة الثمن وطعمها يتحول إلى ما يشبه الورق المقوى وتصبح شديدة الليونة بمجرد وضع اللبن عليها.
وقد بدأ شغف "مايك" برقائق الذرة عندما أكلها للمرة الأولى وهو في سن العاشرة، ليبدأ بعد ذلك إدمانه لها، حتى أنه كان يأكلها 3 مرات يومياً وأحياناً كغداء وعشاء، وخطرت له فكرة السفر حول العالم لإشباع حبه للسفر ورقائق الذرة عندما كان بالمكسيك في سبتمبر 2002، حيث قام من وقتها بأكل الآلاف من وجبات رقائق الذرة في عدة دول من بينها مالي والبرازيل وتايلند وسويسرا وباريس ونيويورك ومصر، ورغم ذلك فِإنه مازال يفضل أكل رقائق الذرة في منزله بمدينة "فيرهام" بمقاطعة "هامبشاير" الإنجليزية.
وأشار "مايك" إلى أنه أراد أن تكون رحلاته فريدة من نوعها، لذا ابتكر فكرة أكل رقائق الذرة في كل دولة يزورها، مضيفاً أن فكرة الدمج بين حبه للسفر وحبه لرقائق الذرة بدت له ممتازة.
ورغم إنه أصيب بداء السكري ويتبع نظام حمية يتضمن التقليل من رقائق الذرة واستبدالها برقائق صحية أو فاكهة أو ألياف فإن ذلك لم يوقف بحثه عن أفضل الرقائق المثالية بالنسبة له.