يحيي المطرب السوري الشاب، ومطرب الأغنية الشبابية، وفيق حبيب، الذي اكتسب شهرة في وقت قصير، حفلاً غنائياً في فندق الملينيوم أبوظبي بمناسبة يوم الحب، وبهذه المناسبة عقد مؤتمر صحفي في الملينيوم للإعلان عن تفاصيل الحفل، بحضوره، ومنظم الحفل د. عصام البشير، ونيفين عزت مديرة إدارة العلاقات العامة والإعلام في الفندق.
تحدث حبيب، الذي أصدر إلى الآن تسعة ألبومات، كل ألبوم يحتوي ما بين سبع إلى تسع أغنيات، في بداية المؤتمر عن بداياته قائلاً: كنت أحيي حفلات جامعية ونتيجة التشجيع الكبير، واصلت غناء الأغاني ذات الطابع الشعبي، لأن الأغنية الشعبية مثل التحفة الفنية الثمينة التي تحاكي قضايا الناس، وتخاطب عقولهم وتلامس مشاعرهم وأحاسيسهم. وتعبر عنهم، وأضاف: تلعب الأغاني الشعبية دوراُ كبيراُ منذ زمن، رغم أنها كالسهل الممتنع، لأن كلماتها بسيطة لكنها مؤثرة و تحاكي حقيقة معينة لدى الناس. وأكد بأن كل أغنية يحبها الناس أغنية شعبية.
وأكد عدم قلقه أوتخوفه من إقامة العديد من الحفلات،التي تشهدها أبوظبي بهذه المناسبة والتي سيحييها كل من الفنان راغب علامة، والفنان ملحم زين، قائلاُ لكل فنان جمهوره. ومكانته بين الناس.
وأكد أنه لا يرفض الغناء بأي لهجة سواء مصرية أو خليجة، شرط أن تناسب لونه وطبقة صوته. وأضاف صاحب الصوت العذب: كل الألبومات التي صدرت، أنتجتها على حسابي الخاص من دون شركة إنتاج، ولكن عندما أجد شركة إنتاج تقدم عرضاُ مناسباُ، بالتأكيد سأقبل عرضها.
تحدث حبيب، الذي أصدر إلى الآن تسعة ألبومات، كل ألبوم يحتوي ما بين سبع إلى تسع أغنيات، في بداية المؤتمر عن بداياته قائلاً: كنت أحيي حفلات جامعية ونتيجة التشجيع الكبير، واصلت غناء الأغاني ذات الطابع الشعبي، لأن الأغنية الشعبية مثل التحفة الفنية الثمينة التي تحاكي قضايا الناس، وتخاطب عقولهم وتلامس مشاعرهم وأحاسيسهم. وتعبر عنهم، وأضاف: تلعب الأغاني الشعبية دوراُ كبيراُ منذ زمن، رغم أنها كالسهل الممتنع، لأن كلماتها بسيطة لكنها مؤثرة و تحاكي حقيقة معينة لدى الناس. وأكد بأن كل أغنية يحبها الناس أغنية شعبية.
وأكد عدم قلقه أوتخوفه من إقامة العديد من الحفلات،التي تشهدها أبوظبي بهذه المناسبة والتي سيحييها كل من الفنان راغب علامة، والفنان ملحم زين، قائلاُ لكل فنان جمهوره. ومكانته بين الناس.
وأكد أنه لا يرفض الغناء بأي لهجة سواء مصرية أو خليجة، شرط أن تناسب لونه وطبقة صوته. وأضاف صاحب الصوت العذب: كل الألبومات التي صدرت، أنتجتها على حسابي الخاص من دون شركة إنتاج، ولكن عندما أجد شركة إنتاج تقدم عرضاُ مناسباُ، بالتأكيد سأقبل عرضها.