في أجواء خيالية وسط مدينة الأحلام الترفيهية، تقدم شاب أسكتلندي بطلب الزواج من حبيبته في "ديزني لاند" بولاية فلوريدا الأمريكية، حيث قام بمفاجأتها بطلب يدها لتكون شريكة حياته، ليس ذلك فحسب، بل ونظَّم حفل زفافهما خلال 24 ساعة فقط!
وفي التفاصيل، تحولت الشابة نيكول تولي من عزباء إلى عروس بعد يوم واحد فقط من رحلتها مع بريان ستيوارت إلى "ديزني لاند"! فبعد أن فاجأ الشاب حبيبته بعرض الزواج منها أمام قلعة سندريلا في "ديزني لاند"، أكمل مخططه بتنظيم حفل الزفاف في اليوم التالي. بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وجاء الزواج تتويجاً لعلاقة حب، جمعت بين بريان ونيكول منذ حوالي 5 أعوام، وأجري حفل الزفاف في 3 نوفمبر، وأمضيا بعض الوقت في أورلاندو، قبل أن يعودا إلى أسكتلندا في الأسبوع الماضي.
وبعد أن حصل بريان على الموافقة من عروسه، سارع إلى تنظيم حفل الزفاف، وتأكد من وصول أسرتَيهما إلى الولايات المتحدة دون أن يكشف عن ذلك للعروس، كما قامت والدة نيكول بنقل ثوب الزفاف معها من أسكتلندا بعد أن اشترته خلال رحلة تسوق.
وقال الشاب تعليقاً على الزواج العاجل: "كانت مهمة صعبة للغاية، وكان عليَّ أن أتفق مع الأسرتين قبل أسابيع من الحفل، والجزء الأصعب، إخفاء كل الاستعدادات عن نيكول، التي لم تكن على علم بخطتي للتقدم للزواج منها، ناهيك عن إجراء حفل الزفاف بهذه السرعة".
وفي التفاصيل، تحولت الشابة نيكول تولي من عزباء إلى عروس بعد يوم واحد فقط من رحلتها مع بريان ستيوارت إلى "ديزني لاند"! فبعد أن فاجأ الشاب حبيبته بعرض الزواج منها أمام قلعة سندريلا في "ديزني لاند"، أكمل مخططه بتنظيم حفل الزفاف في اليوم التالي. بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وجاء الزواج تتويجاً لعلاقة حب، جمعت بين بريان ونيكول منذ حوالي 5 أعوام، وأجري حفل الزفاف في 3 نوفمبر، وأمضيا بعض الوقت في أورلاندو، قبل أن يعودا إلى أسكتلندا في الأسبوع الماضي.
وبعد أن حصل بريان على الموافقة من عروسه، سارع إلى تنظيم حفل الزفاف، وتأكد من وصول أسرتَيهما إلى الولايات المتحدة دون أن يكشف عن ذلك للعروس، كما قامت والدة نيكول بنقل ثوب الزفاف معها من أسكتلندا بعد أن اشترته خلال رحلة تسوق.
وقال الشاب تعليقاً على الزواج العاجل: "كانت مهمة صعبة للغاية، وكان عليَّ أن أتفق مع الأسرتين قبل أسابيع من الحفل، والجزء الأصعب، إخفاء كل الاستعدادات عن نيكول، التي لم تكن على علم بخطتي للتقدم للزواج منها، ناهيك عن إجراء حفل الزفاف بهذه السرعة".
