أكدت أمانة مدينة الرياض، أن موسم الأمطار من المواسم ذات الأولوية في أعمال الأمانة، سواء في مشاريع التنفيذ، أو أعمال الصيانة المتواصلة.
وكشفت "الأمانة" عن إكمالها استعداداتها لموسم الأمطار من خلال خطة متكاملة وسط إمكانات بشرية وآلية عالية، تدعمها منظومة تقنية متكاملة.
وتتضمن خطة أمانة الرياض تجنيد أكثر من 2000 مهندس ومراقب وعامل، وتزويدهم بأكثر من 600 معدَّة لنزح مياه الأمطار، ومباشرة جميع مواقع تجمعاتها فور هطول الأمطار، كما تتضمن خطة الطوارئ مسؤوليات وواجبات كافة الجهات المشاركة أثناء هطول الأمطار، وعمليات التنسيق مع كلٍّ من: الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، والدفاع المدني، والشرطة، والدوريات الأمنية، وهيئة الأرصاد وحماية البيئة، والمرور، ووزارة النقل، وشركة المياه الوطنية، والشركة السعودية للكهرباء. بحسب "الوكالات".
وتنفذ أمانة الرياض قبل بداية موسم الأمطار حملة مكثفة لصيانة عناصر شبكة السيول في المدينة، وفي الأنفاق التابعة للأمانة، تشمل إزالة التعديات على الشبكة، وصيانة عناصر شبكة السيول في الشوارع الرئيسة والمواقع الحرجة، وتهذيب وتنظيف مخارج شبكة السيول، وذلك ضمن خطتها السنوية، بتوجيهات من الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، والأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، وبمتابعة مباشرة من أمين منطقة الرياض المهندس إبراهيم بن محمد السلطان، لدعم مسيرة الخدمات البلدية والتنموية في العاصمة.
كما أنشأت أمانة الرياض "مركز المراقبة والتحكم" لمراقبة الأنفاق خلال موسم الأمطار باستخدام نظام "إسكادا"، انطلاقاً من خططها التطويرية. ويتميز النظام بمراقبة مستويات المياه داخل الخزانات التجميعية، وإمكانية تشغيل المضخات الغاطسة عن بُعد، وتأمين الطاقة الاحتياطية لتشغيل الإنارة والمضخات في حال انقطاع التيار عند أي عطل.
وحرصاً من "الأمانة" على المحافظة على سلامة ساكني مدينة الرياض وزوارها، أطلقت تطبيق "حاذر" الذي يقدم معلومات عن المواقع الحرجة في مدينة الرياض، ويرشد إلى الطرق البديلة أثناء موسم هطول الأمطار، كما يتيح التطبيق للمستخدمين معرفة حالة الطقس، والمسارات والتقاطعات الحرجة التي تتجمع فيها المياه أثناء هطول الأمطار لتجنبها، إضافة إلى إمكانية "تتبُّع وتصفُّح" المواقع الحرجة القريبة من المستخدم، وإشعاره صوتياً، أو اهتزازياً، كما يمكن للمستخدم الإبلاغ عن المواقع الحرجة باستخدام أجهزة الجوال التي تدعم تقنية تحديد المواقع "GPS"، أو "3G"، أو "4G".
وكشفت "الأمانة" عن إكمالها استعداداتها لموسم الأمطار من خلال خطة متكاملة وسط إمكانات بشرية وآلية عالية، تدعمها منظومة تقنية متكاملة.
وتتضمن خطة أمانة الرياض تجنيد أكثر من 2000 مهندس ومراقب وعامل، وتزويدهم بأكثر من 600 معدَّة لنزح مياه الأمطار، ومباشرة جميع مواقع تجمعاتها فور هطول الأمطار، كما تتضمن خطة الطوارئ مسؤوليات وواجبات كافة الجهات المشاركة أثناء هطول الأمطار، وعمليات التنسيق مع كلٍّ من: الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، والدفاع المدني، والشرطة، والدوريات الأمنية، وهيئة الأرصاد وحماية البيئة، والمرور، ووزارة النقل، وشركة المياه الوطنية، والشركة السعودية للكهرباء. بحسب "الوكالات".
وتنفذ أمانة الرياض قبل بداية موسم الأمطار حملة مكثفة لصيانة عناصر شبكة السيول في المدينة، وفي الأنفاق التابعة للأمانة، تشمل إزالة التعديات على الشبكة، وصيانة عناصر شبكة السيول في الشوارع الرئيسة والمواقع الحرجة، وتهذيب وتنظيف مخارج شبكة السيول، وذلك ضمن خطتها السنوية، بتوجيهات من الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، والأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، وبمتابعة مباشرة من أمين منطقة الرياض المهندس إبراهيم بن محمد السلطان، لدعم مسيرة الخدمات البلدية والتنموية في العاصمة.
كما أنشأت أمانة الرياض "مركز المراقبة والتحكم" لمراقبة الأنفاق خلال موسم الأمطار باستخدام نظام "إسكادا"، انطلاقاً من خططها التطويرية. ويتميز النظام بمراقبة مستويات المياه داخل الخزانات التجميعية، وإمكانية تشغيل المضخات الغاطسة عن بُعد، وتأمين الطاقة الاحتياطية لتشغيل الإنارة والمضخات في حال انقطاع التيار عند أي عطل.
وحرصاً من "الأمانة" على المحافظة على سلامة ساكني مدينة الرياض وزوارها، أطلقت تطبيق "حاذر" الذي يقدم معلومات عن المواقع الحرجة في مدينة الرياض، ويرشد إلى الطرق البديلة أثناء موسم هطول الأمطار، كما يتيح التطبيق للمستخدمين معرفة حالة الطقس، والمسارات والتقاطعات الحرجة التي تتجمع فيها المياه أثناء هطول الأمطار لتجنبها، إضافة إلى إمكانية "تتبُّع وتصفُّح" المواقع الحرجة القريبة من المستخدم، وإشعاره صوتياً، أو اهتزازياً، كما يمكن للمستخدم الإبلاغ عن المواقع الحرجة باستخدام أجهزة الجوال التي تدعم تقنية تحديد المواقع "GPS"، أو "3G"، أو "4G".