بحضور الأميرة لولوة بنت عبدالله بن فهد بن محمد، في بانوراما مول بالرياض، نظَّمت الجمعية الخيرية الصحية لرعاية المرضى "عناية"، مساء أمس الأول، "مهرجان طفل عناية الثاني" بمناسبة اليوم العالمي للطفل الذي اعتمدته "الأمم المتحدة" عام 1954، ويحتفل به سنوياً في 20 نوفمبر لتعزيز الترابط الدولي، والتوعية بين الأطفال في جميع أنحاء العالم، وتحسين رفاه الأطفال.
واستهدفت "عناية" في المهرجان الأطفال، والآباء والأمهات، والأيتام، وأبناء الشهداء، إذ أقيمت لهم عروض ترفيهية، أدخلت السرور على نفوسهم، وعرَّفتهم بالقيم الصحية وحقوقهم المجتمعية.
وقال المدير العام للجمعية الدكتور سلمان المطيري: إن "عناية" قدمت في المهرجان برامج صحية ووقائية وترفيهية، ليكون الطفل أكثر سعادة، وذلك ضمن مسار الجمعية الوقائي والتوعوي. وأوضح أن المهرجان هدف إلى توعية الأطفال وتثقيفهم بحقوقهم الصحية والجسدية والعاطفية والنفسية عبر وسائط متعددة، ووسائل تتناسب مع أعمارهم، وبلغة مفعمة بالمرح يفهمها الأطفال، كيلا تتعرض تلك الحقوق والحاجات الأساسية إلى أي انتهاك. وأشار إلى أن "مهرجان طفل عناية" سعى إلى تحقيق توجهات الدولة في العناية والاهتمام بالطفل، ونشر ثقافة الاهتمام بصحته، وتأمين الفحص الدوري له، والنهوض بأوضاع الأطفال، وإيجاد بيئة آمنة تمكنهم من ممارسة حقوقهم، بعيداً عن الإيذاء والتعذيب الجسدي، وتقديم الاستشارات الوقائية والعلاجية والنفسية للأسرة والطفل. بحسب الصحف المحلية.
وأقيمت في المهرجان أركان للتوعية بالرضاعة والتغذية، وورش رسم للأطفال، إضافة إلى ركن خاص بجمعية "عناية"، قدمت فيه هدايا تذكارية ومطويات توعوية، ووزعت قائمة بمهمات خاصة بالأطفال، يلتزم بها الطفل يومياً، مثل الصلاة والترتيب والنظافة، كما وزعت على أولياء الأمور قائمة بالأخطاء الشائعة في تربية الأطفال، إضافة إلى مطويات واستبيانات لقياس درجة إدمان أطفالهم على الإنترنت، ودفاتر تلوين هدايا للأطفال، وعدد من الألعاب التي تتشارك فيها العائلة، كما تضمَّن الركن قائمة بأهم التطبيقات المفيدة للأطفال والعائلة.
واستهدفت "عناية" في المهرجان الأطفال، والآباء والأمهات، والأيتام، وأبناء الشهداء، إذ أقيمت لهم عروض ترفيهية، أدخلت السرور على نفوسهم، وعرَّفتهم بالقيم الصحية وحقوقهم المجتمعية.
وقال المدير العام للجمعية الدكتور سلمان المطيري: إن "عناية" قدمت في المهرجان برامج صحية ووقائية وترفيهية، ليكون الطفل أكثر سعادة، وذلك ضمن مسار الجمعية الوقائي والتوعوي. وأوضح أن المهرجان هدف إلى توعية الأطفال وتثقيفهم بحقوقهم الصحية والجسدية والعاطفية والنفسية عبر وسائط متعددة، ووسائل تتناسب مع أعمارهم، وبلغة مفعمة بالمرح يفهمها الأطفال، كيلا تتعرض تلك الحقوق والحاجات الأساسية إلى أي انتهاك. وأشار إلى أن "مهرجان طفل عناية" سعى إلى تحقيق توجهات الدولة في العناية والاهتمام بالطفل، ونشر ثقافة الاهتمام بصحته، وتأمين الفحص الدوري له، والنهوض بأوضاع الأطفال، وإيجاد بيئة آمنة تمكنهم من ممارسة حقوقهم، بعيداً عن الإيذاء والتعذيب الجسدي، وتقديم الاستشارات الوقائية والعلاجية والنفسية للأسرة والطفل. بحسب الصحف المحلية.
وأقيمت في المهرجان أركان للتوعية بالرضاعة والتغذية، وورش رسم للأطفال، إضافة إلى ركن خاص بجمعية "عناية"، قدمت فيه هدايا تذكارية ومطويات توعوية، ووزعت قائمة بمهمات خاصة بالأطفال، يلتزم بها الطفل يومياً، مثل الصلاة والترتيب والنظافة، كما وزعت على أولياء الأمور قائمة بالأخطاء الشائعة في تربية الأطفال، إضافة إلى مطويات واستبيانات لقياس درجة إدمان أطفالهم على الإنترنت، ودفاتر تلوين هدايا للأطفال، وعدد من الألعاب التي تتشارك فيها العائلة، كما تضمَّن الركن قائمة بأهم التطبيقات المفيدة للأطفال والعائلة.