اشتهر عام 2017 بـ "تقليعات" الحلاقين، فبعد قيام بعضهم بقص شعر زبائنهم بالنار، وغيرها من التقليعات الغريبة والخطيرة، قام حلاق صيني مؤخراً باستخدام شفرته بمهارة ملحوظة في تقشير جفون زبائنه من الداخل!
وقال الحلاق الصيني المتجول شيونغ قاو وو، الذي يمارس هذا النوع من الحلاقة التقليدية إلى جانب أحد طرقات مدينة تشنغدو، عاصمة إقليم سيتشوان: "يجب أن تكون رفيقاً... رفيقاً للغاية". ويؤمن زبائنه بأهمية هذا النوع من الحلاقة وفاعليته، وبمهارة "وو" في ممارسته. بحسب "الوكالات".
وتابع الحلاق البالغ من العمر 62 عاماً: "تعلَّمت هذه الممارسة في الثمانينيات، وأخدم نحو 8 زبائن أسبوعياً مقابل 80 يواناً (12 دولاراً) للمرة الواحدة. وأضاف: "كان الأمر صعباً في البداية، لكن بعد ذلك صار سهلاً للغاية".
وقال تشانغ تيان (68 عاماً)، وهو من زبائن "وو": "إن هذه الحلاقة ليست خطرة... هي تشعرني بتجدد عيني بعد الحلاقة، كما أشعر بالراحة".
وقالت طبيبة عيون في مستشفى قريب، تدعى تشو تشاو: "هذه الممارسة يبدو أنها تفتح مسامات الغدد الدهنية الموجودة على حواف الجفن، وهي الغدد التي تعمل على ترطيب العين".
وقال الحلاق الصيني المتجول شيونغ قاو وو، الذي يمارس هذا النوع من الحلاقة التقليدية إلى جانب أحد طرقات مدينة تشنغدو، عاصمة إقليم سيتشوان: "يجب أن تكون رفيقاً... رفيقاً للغاية". ويؤمن زبائنه بأهمية هذا النوع من الحلاقة وفاعليته، وبمهارة "وو" في ممارسته. بحسب "الوكالات".
وتابع الحلاق البالغ من العمر 62 عاماً: "تعلَّمت هذه الممارسة في الثمانينيات، وأخدم نحو 8 زبائن أسبوعياً مقابل 80 يواناً (12 دولاراً) للمرة الواحدة. وأضاف: "كان الأمر صعباً في البداية، لكن بعد ذلك صار سهلاً للغاية".
وقال تشانغ تيان (68 عاماً)، وهو من زبائن "وو": "إن هذه الحلاقة ليست خطرة... هي تشعرني بتجدد عيني بعد الحلاقة، كما أشعر بالراحة".
وقالت طبيبة عيون في مستشفى قريب، تدعى تشو تشاو: "هذه الممارسة يبدو أنها تفتح مسامات الغدد الدهنية الموجودة على حواف الجفن، وهي الغدد التي تعمل على ترطيب العين".