تحتوي بعض مواقع التواصل الاجتماعي على الكثير من التعليقات المسيئة والبذيئة، والتي تزعج المستخدمين، وتتطلب عملية حذفها إذا كانت كثيرة الكثير من الجهد، ولهذا السبب، قرر موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" المتخصص في تبادل الصور بين المستخدمين الاعتماد على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لتعقب التعليقات غير المناسبة أو الخارجة وحذفها.
وسيستخدم "إنستغرام" اثنين من المرشحات "الفلاتر" الجديدة لمنع ظهور التعليقات المسيئة أو غير المناسبة من الظهور على مشاركات المستخدمين، حيث قال الرئيس التنفيذي لشركة "إنستغرام" كيفين سيستروم في رسالة عبر الإنترنت: إن الموقع سيستخدم المرشحين "الفلترين" للتخلص من هذه التعليقات، ويقوم المرشح الأول بمنع ظهور التعليقات المسيئة قبل أن يراها المستخدم بشكل تلقائي، والثاني يبحث التعليقات الضارة أو المزعجة، ويحجبها، ويستخدم المرشحان تقنية الذكاء الاصطناعي للتعرف على التعليقات المسيئة والضارة، وذلك وفقاً لموقع "سي نت دوت كوم" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا.
وهذه التكنولوجيا هي التي تتيح لأجهزة الكمبيوتر تعديل أدائها ذاتياً وفقاً للمعلومات التي تواجهها، وليس اعتماداً على الأوامر البشرية التي يدخلها مستخدمو الأجهزة .
وأضاف سيستروم عبر الموقع: نعتقد أن استخدام الذكاء الاصطناعي لتطوير الأدوات اللازمة لحماية التعبير الذاتي للمستخدمين خطوة مهمة نحو ضمان وجود تجمعات أكثر شمولاً وسلاسة .
وقد بدأ تشغيل المرشح الذي يتعامل مع التعليقات المسيئة المكتوبة باللغة الإنجليزية بالفعل، في حين يعمل مرشح التعليقات الضارة المكتوبة باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية واليابانية والبرتغالية والأسبانية والروسية .
وسيستخدم "إنستغرام" اثنين من المرشحات "الفلاتر" الجديدة لمنع ظهور التعليقات المسيئة أو غير المناسبة من الظهور على مشاركات المستخدمين، حيث قال الرئيس التنفيذي لشركة "إنستغرام" كيفين سيستروم في رسالة عبر الإنترنت: إن الموقع سيستخدم المرشحين "الفلترين" للتخلص من هذه التعليقات، ويقوم المرشح الأول بمنع ظهور التعليقات المسيئة قبل أن يراها المستخدم بشكل تلقائي، والثاني يبحث التعليقات الضارة أو المزعجة، ويحجبها، ويستخدم المرشحان تقنية الذكاء الاصطناعي للتعرف على التعليقات المسيئة والضارة، وذلك وفقاً لموقع "سي نت دوت كوم" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا.
وهذه التكنولوجيا هي التي تتيح لأجهزة الكمبيوتر تعديل أدائها ذاتياً وفقاً للمعلومات التي تواجهها، وليس اعتماداً على الأوامر البشرية التي يدخلها مستخدمو الأجهزة .
وأضاف سيستروم عبر الموقع: نعتقد أن استخدام الذكاء الاصطناعي لتطوير الأدوات اللازمة لحماية التعبير الذاتي للمستخدمين خطوة مهمة نحو ضمان وجود تجمعات أكثر شمولاً وسلاسة .
وقد بدأ تشغيل المرشح الذي يتعامل مع التعليقات المسيئة المكتوبة باللغة الإنجليزية بالفعل، في حين يعمل مرشح التعليقات الضارة المكتوبة باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية واليابانية والبرتغالية والأسبانية والروسية .