توقع خبراء في الطب أن عمليات زراعة القلب ستتراجع، وقد يتم التوقف عن إجرائها بشكل كامل في غضون 10 سنوات، وذلك بسبب ظهور تقنيات حديثة أخرى للعلاج.
وقال الخبير الطبي البروفيسور ستيفن ويستبي، في مستشفى «جون راد كليف» في أوكسفورد: إن التقنيات الحديثة للعلاج تتمثل في «الضخ الصناعي وعلاج الخلايا الجذعية»، والتي سوف تغني بدورها عن إجراء عمليات القلب التقليدية والدارجة منذ زمن بعيد.
وأضاف ويستبي، وفقاً لـ«سكاي نيوز»: أنا من المؤيدين الكبار لعملية زراعة القلب، فبعض المرضى يعيشون لـ20 عاماً بعد العملية في صحة ممتازة، لكننا لا نستطيع سوى علاج واحد في المائة من المرضى عبر هذه التقنية.
وتوقع البروفيسور انه خلال سنوات قد لا يكون هناك أي عمليات لزراعة القلب، إلا حين يتعلق الأمر بعمليات لقلوب ذات تشوهات خلقية.
وأشار الخبير الطبي، إلى أن المزج بين تقنيات «الضخ والخلايا الجذعية» في العلاج، قد يكون بديلاً جيداً كما أن من شأنه أن يساعد عدداً أكبر من المرضى مستقبلاً.
ومن المرتقب أن يساعد حقن خلايا جذعية، على علاج مرض الشريان التاجي، في فترة مبكرة، فيكون ذلك عاملاً يساعد المريض على عدم بلوغ مرحلة يحتاج فيه إلى زرع قلب كامل.
وقال الخبير الطبي البروفيسور ستيفن ويستبي، في مستشفى «جون راد كليف» في أوكسفورد: إن التقنيات الحديثة للعلاج تتمثل في «الضخ الصناعي وعلاج الخلايا الجذعية»، والتي سوف تغني بدورها عن إجراء عمليات القلب التقليدية والدارجة منذ زمن بعيد.
وأضاف ويستبي، وفقاً لـ«سكاي نيوز»: أنا من المؤيدين الكبار لعملية زراعة القلب، فبعض المرضى يعيشون لـ20 عاماً بعد العملية في صحة ممتازة، لكننا لا نستطيع سوى علاج واحد في المائة من المرضى عبر هذه التقنية.
وتوقع البروفيسور انه خلال سنوات قد لا يكون هناك أي عمليات لزراعة القلب، إلا حين يتعلق الأمر بعمليات لقلوب ذات تشوهات خلقية.
وأشار الخبير الطبي، إلى أن المزج بين تقنيات «الضخ والخلايا الجذعية» في العلاج، قد يكون بديلاً جيداً كما أن من شأنه أن يساعد عدداً أكبر من المرضى مستقبلاً.
ومن المرتقب أن يساعد حقن خلايا جذعية، على علاج مرض الشريان التاجي، في فترة مبكرة، فيكون ذلك عاملاً يساعد المريض على عدم بلوغ مرحلة يحتاج فيه إلى زرع قلب كامل.