ضمن فعاليات معرض جدة الدولي للكتاب في نسخته الثالثة، والمقام على أرض الفعاليات في أبحر الجنوبية، وبمشاركة أكثر من 500 دار نشر من 42 دولة خليجية وعربية وإسلامية وعالمية عرضت أكثر من مليون ونصف المليون كتاب، كانت الفعاليات الأبرز والأنشط مشاركة إدارة رياض الأطفال بجدة، وتمثلها مديرة إدارة رياض الأطفال في وزيارة المعارف الأستاذة مها الياور، والتي قالت لـ "سيدتي نت" إن مشاركة رياض الأطفال بجناح "المرأة والطفل" وبعدد 12 ركناً تعليمياً وترفيهياً، تحت شعار "تنشئة الطفل على حب القراءة"، وكل ركن منهم قام بإعداده معلمات رياض أطفال لإحدى الروضات المشاركة، وأضافت قائلة: "شارك هذا العام في المعرض 30 روضة بين حكومية وأهلية وعالمية، وخلال المسة الأيام الأأولى بلغ عدد زائري الجناح 14 ألفاً بمعدل يومي حولي 3 ألف زائر وزائرة".
شهد معرض جدة الدولي للكتاب في دورته الثالثة تغييراً في عدد المشاركين والمشاركات عن المعرض في دورته الثانية، حيث ارتفع عدد المؤلفات مقابل انخفاض عدد المؤلفين. في الدورة الثانية بلغ عدد المؤلفات 96 مؤلفة و108 مؤلفاً، بينما في دورته الثالثة ارتفع عدد المؤلفات إلى 111 مؤلفة، وانخفض عدد المؤلفين إلى 86 مؤلفاً، وهي ما بين الشعر والقصة والرواية والكتب العملية وكتب الأطفال. لكن في المقابل خفّضت اللجنة المنظمة الوقت المخصص لكل مؤلف ومؤلفة من ساعة في العام الماضي إلى نصف ساعة هذا العام، وهو ما جعل بعض المؤلفين والمؤلفات غير راضين عن مدة نصف ساعة لكل مؤلف ومؤلفة لتوقيع كتبهم.
"سيدتي نت" تجوّل في معرض الكتاب، وتابعت اليومين الماضيين (19: 20- ديسمبر) توقيع عدد من المؤلفين والمؤلفات لنتاجهم الأدبي. ومن أبرز الذين رصدنا توقيعهم لكتبهم كل من: إبتسام بوقري "الرجال قوامون"، حازم عشماوي "بحر الحجاز" ويتحدث فيه عن تاريخ البحر الأحمر وأهم المدن الساحلية والمخلوقات والأحياء البحرية، حنين الجهني "فلسفة كعب"، ليلى سالم "عجباً للحنين"، نجلاء باطرفي "خواطر بنت جدة-الجزء الثاني"، يوسف البركاتي "شخصيات في القرآن الكريم"، تركي عطية القرشي "الأساليب الإحصائية الكمية"، علي عبد العزيز عبيد "ضمير متستر"، منال غازي هندي" إلى آدم"، سلوى السلمي " من أبواب متفرقة"، جمعان علي الكرت "على ضفاف وادي القوب"، عبد الكريم تلمساني " رحلات عبر نافذة"، سيف سعيد المرواني "ارتحال"، ثريا دهلوي "غيمة تظلّل وهج الثريا"، مرام الغامدي "ستمطر"، هدى السقا "من الجاني"، حسن أحمد الزهراني "قيادة التعلم بالمشاريع"، ياسين ولؤي نسيم "إيس"، إلهام بكر " أحلام خادعة"، د. سلمى باحشوان "المكان في شعر طاهر زمخشري"، سهى محمد طاهر " حواس ملونة (سلسلة الصديق المبدع)"، فاتن إبراهيم حسين "واقعنا التربوي والتعليمي"، ثناء السيف "الحب وحده لا يكفي"، زها عبد الرحمن شعبط "وجه وظلان"، ندى أحمد أيبو "تحانين الندى"، سوسن القرشي "سيان"، وفاء الغامدي " التحليق بعيداً"، وعد جابر السقير "سمراء".
كما رصد "سيدتي نت" بعض الفعاليات والأركان، منها معرض "عتبات ملونة" وشارك فيه 15 مصورا ومصورة، وهو ضمن فعاليات وزارة الثقافة والإعلام، و "ركن الخطاطين" وضم عدداً من الخطاطين يمارسون تفننهم في كتابة الحروف العربية للحضور، وركن "جدة تقرأ" وضم 5 أقسام "اللغة العربية، الإنجليزي ، الرسم، المكتبات"، وهو ضمن فعاليات وزارة المعارف، وفي أحد الأركان لفت نظر الحضور ركن " منصة رفوف" بفريق العمل، وهم رزان زيدان وجيهان الحربي ولجين باعوض ويوسف وبندر الموسى وشهد المحمادي وخالد الحارثي ونورة الوادي ولجين الموسى" وهذه المنصة إلكترونية توفر فرصة لشراء وبيع الكتب المستعملة.
وكان اللافت للنظر حرص اللجنة الأمنية على تنظيم الحركة، والناشط الدؤوب لرئيس اللجنة الأمنية جمعان الزهراني الذي كان كخلية نحل ينتقل في المعرض طولا وعرضاً ومذللاً أي صعاب أو عقبات تصادف الإعلاميين بحيث يقومون بمهمتم على أكمل وجه وبكل سهولة ويسر.
شهد معرض جدة الدولي للكتاب في دورته الثالثة تغييراً في عدد المشاركين والمشاركات عن المعرض في دورته الثانية، حيث ارتفع عدد المؤلفات مقابل انخفاض عدد المؤلفين. في الدورة الثانية بلغ عدد المؤلفات 96 مؤلفة و108 مؤلفاً، بينما في دورته الثالثة ارتفع عدد المؤلفات إلى 111 مؤلفة، وانخفض عدد المؤلفين إلى 86 مؤلفاً، وهي ما بين الشعر والقصة والرواية والكتب العملية وكتب الأطفال. لكن في المقابل خفّضت اللجنة المنظمة الوقت المخصص لكل مؤلف ومؤلفة من ساعة في العام الماضي إلى نصف ساعة هذا العام، وهو ما جعل بعض المؤلفين والمؤلفات غير راضين عن مدة نصف ساعة لكل مؤلف ومؤلفة لتوقيع كتبهم.
"سيدتي نت" تجوّل في معرض الكتاب، وتابعت اليومين الماضيين (19: 20- ديسمبر) توقيع عدد من المؤلفين والمؤلفات لنتاجهم الأدبي. ومن أبرز الذين رصدنا توقيعهم لكتبهم كل من: إبتسام بوقري "الرجال قوامون"، حازم عشماوي "بحر الحجاز" ويتحدث فيه عن تاريخ البحر الأحمر وأهم المدن الساحلية والمخلوقات والأحياء البحرية، حنين الجهني "فلسفة كعب"، ليلى سالم "عجباً للحنين"، نجلاء باطرفي "خواطر بنت جدة-الجزء الثاني"، يوسف البركاتي "شخصيات في القرآن الكريم"، تركي عطية القرشي "الأساليب الإحصائية الكمية"، علي عبد العزيز عبيد "ضمير متستر"، منال غازي هندي" إلى آدم"، سلوى السلمي " من أبواب متفرقة"، جمعان علي الكرت "على ضفاف وادي القوب"، عبد الكريم تلمساني " رحلات عبر نافذة"، سيف سعيد المرواني "ارتحال"، ثريا دهلوي "غيمة تظلّل وهج الثريا"، مرام الغامدي "ستمطر"، هدى السقا "من الجاني"، حسن أحمد الزهراني "قيادة التعلم بالمشاريع"، ياسين ولؤي نسيم "إيس"، إلهام بكر " أحلام خادعة"، د. سلمى باحشوان "المكان في شعر طاهر زمخشري"، سهى محمد طاهر " حواس ملونة (سلسلة الصديق المبدع)"، فاتن إبراهيم حسين "واقعنا التربوي والتعليمي"، ثناء السيف "الحب وحده لا يكفي"، زها عبد الرحمن شعبط "وجه وظلان"، ندى أحمد أيبو "تحانين الندى"، سوسن القرشي "سيان"، وفاء الغامدي " التحليق بعيداً"، وعد جابر السقير "سمراء".
كما رصد "سيدتي نت" بعض الفعاليات والأركان، منها معرض "عتبات ملونة" وشارك فيه 15 مصورا ومصورة، وهو ضمن فعاليات وزارة الثقافة والإعلام، و "ركن الخطاطين" وضم عدداً من الخطاطين يمارسون تفننهم في كتابة الحروف العربية للحضور، وركن "جدة تقرأ" وضم 5 أقسام "اللغة العربية، الإنجليزي ، الرسم، المكتبات"، وهو ضمن فعاليات وزارة المعارف، وفي أحد الأركان لفت نظر الحضور ركن " منصة رفوف" بفريق العمل، وهم رزان زيدان وجيهان الحربي ولجين باعوض ويوسف وبندر الموسى وشهد المحمادي وخالد الحارثي ونورة الوادي ولجين الموسى" وهذه المنصة إلكترونية توفر فرصة لشراء وبيع الكتب المستعملة.
وكان اللافت للنظر حرص اللجنة الأمنية على تنظيم الحركة، والناشط الدؤوب لرئيس اللجنة الأمنية جمعان الزهراني الذي كان كخلية نحل ينتقل في المعرض طولا وعرضاً ومذللاً أي صعاب أو عقبات تصادف الإعلاميين بحيث يقومون بمهمتم على أكمل وجه وبكل سهولة ويسر.