أنهت اللجنة المنظمة لمهرجان "هلا سعودي"، والذي سيقام على الواجهة البحرية في مدينة الخبر، من 1 جمادى الأولى المقبل الموافق 18 يناير 2018، ويستمر لمدة عشرة أيام، تحضيراتها الأولية بتجهيز خمس قرى شعبية تحاكي مناطق السعودية الخمس، بهدف إبراز الموروث الثقافي والتراث الشعبي.
حيث أوضحت رئيسة اللجنة المنظمة لمهرجان "هلا سعودي" والمديرة العامة لمؤسسة "المنظر الجميل لتنظيم المعارض والمهرجانات" أمل الزنيد أنه تم تخصيص مواقع القرى التراثية على واجهة الخبر البحرية "منطقة البلازا"، وتم البدء في تجهيز بناء القرى عبر التعاقد مع شركات وطنية متخصصة في هذا المجال لإبراز المعالم الأثرية لكل منطقة من بلادنا الغالية، وهي: المنطقة الشرقية، والوسطى، والشمالية، والغربية، والجنوبية، وسيتم بدء التركيب خلال الأيام القليلة المقبلة لتكتمل بشكلها النهائي مع بداية المهرجان.
وأشارت الزنيد إلى أن فعاليات المهرجان ستتخللها العديد من البرامج والأنشطة التي تهتم بالأسرة، وتحتوي على أوبريت وطني، إضافة إلى أركان للمشاريع الصغيرة والمنزلية لرواد ورائدات الأعمال، كما سيشهد المهرجان مسرحاً للطفل، وأمسيات شعرية وأدبية، وقسماً يختص بالفنون التشكيلية، بالإضافة إلى المسابقات والجوائز اليومية طيلة أيام إقامة المهرجان.
وقدمت الزنيد خالص الشكر وعظيم الامتنان للجهات الداعمة، التي قدمت كافة التسهيلات لإقامة المهرجان، وهيأت الموقع المخصص للمهرجان، وتزويده بكافة الاحتياجات اللازمة، مبينة أن هذا المهرجان سيعكس الصورة الحضارية التي تتمتع بها المنطقة الشرقية، وسيبزر اهتمام البلدية بجذب السياح، وتشجيع السياحة الداخلية، عبر اهتمامها بتوفير مقومات الجذب السياحي من مسطحات خضراء ومظلات وكورنيش يعد الأفضل من نوعه على مستوى السعودية، ومواقف تتسع لمئات الآلاف من السيارات، فضلاً عن توفيرها للخدمات الضرورية من إنارة وتشجير ودورات مياه وألعاب للأطفال ومضمار لممارسة رياضة المشي على امتداد الكورنيش.
حيث أوضحت رئيسة اللجنة المنظمة لمهرجان "هلا سعودي" والمديرة العامة لمؤسسة "المنظر الجميل لتنظيم المعارض والمهرجانات" أمل الزنيد أنه تم تخصيص مواقع القرى التراثية على واجهة الخبر البحرية "منطقة البلازا"، وتم البدء في تجهيز بناء القرى عبر التعاقد مع شركات وطنية متخصصة في هذا المجال لإبراز المعالم الأثرية لكل منطقة من بلادنا الغالية، وهي: المنطقة الشرقية، والوسطى، والشمالية، والغربية، والجنوبية، وسيتم بدء التركيب خلال الأيام القليلة المقبلة لتكتمل بشكلها النهائي مع بداية المهرجان.
وأشارت الزنيد إلى أن فعاليات المهرجان ستتخللها العديد من البرامج والأنشطة التي تهتم بالأسرة، وتحتوي على أوبريت وطني، إضافة إلى أركان للمشاريع الصغيرة والمنزلية لرواد ورائدات الأعمال، كما سيشهد المهرجان مسرحاً للطفل، وأمسيات شعرية وأدبية، وقسماً يختص بالفنون التشكيلية، بالإضافة إلى المسابقات والجوائز اليومية طيلة أيام إقامة المهرجان.
وقدمت الزنيد خالص الشكر وعظيم الامتنان للجهات الداعمة، التي قدمت كافة التسهيلات لإقامة المهرجان، وهيأت الموقع المخصص للمهرجان، وتزويده بكافة الاحتياجات اللازمة، مبينة أن هذا المهرجان سيعكس الصورة الحضارية التي تتمتع بها المنطقة الشرقية، وسيبزر اهتمام البلدية بجذب السياح، وتشجيع السياحة الداخلية، عبر اهتمامها بتوفير مقومات الجذب السياحي من مسطحات خضراء ومظلات وكورنيش يعد الأفضل من نوعه على مستوى السعودية، ومواقف تتسع لمئات الآلاف من السيارات، فضلاً عن توفيرها للخدمات الضرورية من إنارة وتشجير ودورات مياه وألعاب للأطفال ومضمار لممارسة رياضة المشي على امتداد الكورنيش.
