ذكر موقع «ديلي بيست»، الأمريكي، أن طفلاً أمريكيًا، لا يتجاوز عمره السنوات الست، يحظى على عدد متابعين يتجاوز الـ670 ألف معجب، على موقع «إنستجرام».
وأوضح الموقع، في تقرير نشره يوم أمس الثلاثاء، أنه منذ إطلاق حسابه على «إنستجرام» بصورة لنفسه في حفلة التخرج في الحضانة، فبراير الماضي، جمع الطفل «بن هامبتون» ما يقرب من 700 ألف متابع لحسابه، كما حظي بشهرة مماثلة على «يوتيوب» حيث دخل فريق 10، للأكثر شهرة على الإنترنت.
وأصبح «بن هامبتون» شخصية شهيرة للغاية، حتى إنه بات من الصعب عليه أن يتجول في الحي الذي يقطن فيه، في لوس أنجلوس، بولاية كاليفورنيا الأمريكية، دون أن يتعرف عليه متابعوه؛ ممن يطلعون إلى ملابسه العصرية الأنيقة أو يطلبون التقاط الصور «السيلفي» معه.
وكطفل، فإن «بن هامبتون» ليس من يدير حساباته على «إنستجرام» أو «يوتيوب»، وإنما والده، براندن هامبتون، الذي يعمل مستشار وسائل تواصل اجتماعي، هو من يقوم بنشر أي صور للطفل.
ويقول الأب إنه وزوجته قررا فتح حساب لـ«بن» قبل عام، بعد أن لاحظا أن صور ابنهما تلقى شعبية على حساباتهما الشخصية على «إنستجرام».
وأوضح الموقع، في تقرير نشره يوم أمس الثلاثاء، أنه منذ إطلاق حسابه على «إنستجرام» بصورة لنفسه في حفلة التخرج في الحضانة، فبراير الماضي، جمع الطفل «بن هامبتون» ما يقرب من 700 ألف متابع لحسابه، كما حظي بشهرة مماثلة على «يوتيوب» حيث دخل فريق 10، للأكثر شهرة على الإنترنت.
وأصبح «بن هامبتون» شخصية شهيرة للغاية، حتى إنه بات من الصعب عليه أن يتجول في الحي الذي يقطن فيه، في لوس أنجلوس، بولاية كاليفورنيا الأمريكية، دون أن يتعرف عليه متابعوه؛ ممن يطلعون إلى ملابسه العصرية الأنيقة أو يطلبون التقاط الصور «السيلفي» معه.
وكطفل، فإن «بن هامبتون» ليس من يدير حساباته على «إنستجرام» أو «يوتيوب»، وإنما والده، براندن هامبتون، الذي يعمل مستشار وسائل تواصل اجتماعي، هو من يقوم بنشر أي صور للطفل.
ويقول الأب إنه وزوجته قررا فتح حساب لـ«بن» قبل عام، بعد أن لاحظا أن صور ابنهما تلقى شعبية على حساباتهما الشخصية على «إنستجرام».