حذر الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، في مقابلة نادرة بعد تركه منصبه في يناير «كانون الثاني»، من خطر سوء استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على المجتمع.
وقد التقى الأمير هاري أوباما وطرح عليه الأسئلة في حلقة خاصة من برنامج «توداي» في محطة الإذاعة الرابعة في «بي بي سي».
وقال أوباما، إن «أحد مخاطر الإنترنت، هو أن الناس يمكن أن يروا الحقائق بطريقة مختلفة تمامًا، يمكن أن يتعرضوا لسيل من المعلومات التي تعزز الانحياز لديهم».
وأشار أوباما، إلى أن «السؤال الذي يُطرح هنا، هو كيفية استغلال هذه التكنولوجيا بطريقة تتيح تعددية الآراء، والتنوع في وجهات النظر، مع تفادي مضرة المجتمع، وإيجاد مساحات مشتركة»، وذلك من دون تسمية خلفه الرئيس دونالد ترامب، الذي يواجه انتقادات كثيرة على خلفية تغريداته عبر «تويتر».
ولفت الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة أيضًا، إلى أنه غادر البيت الأبيض مع شعور «عام» بـ«الصفاء»، لكن مع «القلق» حيال مستقبل البلاد.
وقال: «ما الذي تغير منذ أن غادرت البيت الأبيض؟ أستفيق في وقت متأخر» مع «شعور بالحرية»؛ مضيفًا: «من الرائع أن يتمكن المرء من التحكم بيومه».
وأضاف: «عندما أستيقظ، يمكنني اتخاذ قراراتي الخاصة، واختيار الطريقة التي أريد من خلالها تنظيم وقتي».
وقد التقى الأمير هاري أوباما وطرح عليه الأسئلة في حلقة خاصة من برنامج «توداي» في محطة الإذاعة الرابعة في «بي بي سي».
وقال أوباما، إن «أحد مخاطر الإنترنت، هو أن الناس يمكن أن يروا الحقائق بطريقة مختلفة تمامًا، يمكن أن يتعرضوا لسيل من المعلومات التي تعزز الانحياز لديهم».
وأشار أوباما، إلى أن «السؤال الذي يُطرح هنا، هو كيفية استغلال هذه التكنولوجيا بطريقة تتيح تعددية الآراء، والتنوع في وجهات النظر، مع تفادي مضرة المجتمع، وإيجاد مساحات مشتركة»، وذلك من دون تسمية خلفه الرئيس دونالد ترامب، الذي يواجه انتقادات كثيرة على خلفية تغريداته عبر «تويتر».
ولفت الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة أيضًا، إلى أنه غادر البيت الأبيض مع شعور «عام» بـ«الصفاء»، لكن مع «القلق» حيال مستقبل البلاد.
وقال: «ما الذي تغير منذ أن غادرت البيت الأبيض؟ أستفيق في وقت متأخر» مع «شعور بالحرية»؛ مضيفًا: «من الرائع أن يتمكن المرء من التحكم بيومه».
وأضاف: «عندما أستيقظ، يمكنني اتخاذ قراراتي الخاصة، واختيار الطريقة التي أريد من خلالها تنظيم وقتي».