تسبَّبت رغبة زوجة في إعادة زوجها إلى حضن العائلة، ليكون قريباً منها ومن طفلتهما، وقضاء وقت أطول معهما، وإبعاده عن هوسه بالألعاب الإلكترونية، عبر بيع حسابه في إحدى الألعاب، في طلاقها وطردها من المنزل!
وفي التفاصيل، قرَّر شاب ماليزي، يبلغ من العمر 25 عاماً، "تطليق" زوجته لبيعها حسابه في إحدى الألعاب الشهيرة "كينج أوف جلوري"، بعد أن اضطرت زوجته، التي تعيش معه منذ 6 سنوات، إلى بيع حسابه في اللعبة لكي يقضي وقته مع أسرته.
وجاء رد فعل الشاب صادماً لها، حيث قرر تطليقها عقاباً لها على الرغم من قصة الحب الكبيرة التي جمعتهما قبل سنوات عدة. بحسب صحيفة "أوديتي سنترال".
وكانت علاقتهما على ما يرام حتى إطلاق اللعبة التي حوَّلت حياة الزوجة إلى جحيم، حيث أعجب الزوج بشدة باللعبة التي تحولت مع الوقت من لعبة إلى إدمان، أدى به إلى إهمال زوجته وابنته.
يذكر أن الزوجة "الصينية"، البالغة من العمر 25 عاماً، وافقت على الانتقال إلى ماليزيا لكي تعيش مع زوجها، لكنه بعد أن طلَّقها طردها من المنزل، وطالبها بالعودة إلى بلادها، وتسعى الزوجة الآن إلى الحصول على حضانة طفلتها لتأخذها معها إلى الصين.
وفي التفاصيل، قرَّر شاب ماليزي، يبلغ من العمر 25 عاماً، "تطليق" زوجته لبيعها حسابه في إحدى الألعاب الشهيرة "كينج أوف جلوري"، بعد أن اضطرت زوجته، التي تعيش معه منذ 6 سنوات، إلى بيع حسابه في اللعبة لكي يقضي وقته مع أسرته.
وجاء رد فعل الشاب صادماً لها، حيث قرر تطليقها عقاباً لها على الرغم من قصة الحب الكبيرة التي جمعتهما قبل سنوات عدة. بحسب صحيفة "أوديتي سنترال".
وكانت علاقتهما على ما يرام حتى إطلاق اللعبة التي حوَّلت حياة الزوجة إلى جحيم، حيث أعجب الزوج بشدة باللعبة التي تحولت مع الوقت من لعبة إلى إدمان، أدى به إلى إهمال زوجته وابنته.
يذكر أن الزوجة "الصينية"، البالغة من العمر 25 عاماً، وافقت على الانتقال إلى ماليزيا لكي تعيش مع زوجها، لكنه بعد أن طلَّقها طردها من المنزل، وطالبها بالعودة إلى بلادها، وتسعى الزوجة الآن إلى الحصول على حضانة طفلتها لتأخذها معها إلى الصين.