الفن جنون، هذه المقولة تنطبق حرفياً على ابتكارٍ قدمته مصممة أزياءٍ، تخطت الواقع بتصميمها، حيث اعتمدت على خامات غريبة، منها قصاصات الورق، وأشرطة تغليف الهدايا، لتنفيذ أحدث صيحات الأزياء وأكثرها جنوناً!
فقد صنعت أوليفيا ميرس، (26عاماً)، فساتين على طريقة أميرات "ديزني لاند" باستخدام قصاصات الورق، وبقايا أوراق الزينة، لتبهر نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت ميرس: إن فكرتها جاءت من إعادة تدوير بقايا أوراق عيد الميلاد لصناعة شيء مفيد. وأشارت إلى أن هذا الأمر أخذ منها كثيراً من الوقت، حيث قامت منذ عام 2013 بتصميم وتنفيذ 3 فساتين فقط، لكنها تخطط لتنفيذ عدد أكبر من الفساتين في الفترة المقبلة. بحسب موقع "بيل فاست تليجراف".
ونجحت ميرس مؤخراً في صناعة فستان مصنوع من مواد الطلاء، ومادة "اللاتكس"، وهي عبارة عن مادة لبنية، يُستفاد منها بوصفها مصدراً للمطاط الطبيعي، وتنتجها نباتات وأشجار من فصيلة السبوتة، وتستخرج من نباتات إفريقيا المدارية وآسيا.
وأكدت المصممة أنها تقوم بجمع المواد الممكن إعادة تدويرها، واستخدامها في صناعة الأزياء، حيث تقوم بتنفيذ الشكل الخارجي من الفستان بقصاصات الأوراق، وأوراق الزينة، وأشرطة تغليف الهدايا، وخياطته فوق فستان من القماش من أجل توفير الملمس الناعم.
فقد صنعت أوليفيا ميرس، (26عاماً)، فساتين على طريقة أميرات "ديزني لاند" باستخدام قصاصات الورق، وبقايا أوراق الزينة، لتبهر نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت ميرس: إن فكرتها جاءت من إعادة تدوير بقايا أوراق عيد الميلاد لصناعة شيء مفيد. وأشارت إلى أن هذا الأمر أخذ منها كثيراً من الوقت، حيث قامت منذ عام 2013 بتصميم وتنفيذ 3 فساتين فقط، لكنها تخطط لتنفيذ عدد أكبر من الفساتين في الفترة المقبلة. بحسب موقع "بيل فاست تليجراف".
ونجحت ميرس مؤخراً في صناعة فستان مصنوع من مواد الطلاء، ومادة "اللاتكس"، وهي عبارة عن مادة لبنية، يُستفاد منها بوصفها مصدراً للمطاط الطبيعي، وتنتجها نباتات وأشجار من فصيلة السبوتة، وتستخرج من نباتات إفريقيا المدارية وآسيا.
وأكدت المصممة أنها تقوم بجمع المواد الممكن إعادة تدويرها، واستخدامها في صناعة الأزياء، حيث تقوم بتنفيذ الشكل الخارجي من الفستان بقصاصات الأوراق، وأوراق الزينة، وأشرطة تغليف الهدايا، وخياطته فوق فستان من القماش من أجل توفير الملمس الناعم.