سجلت محافظة الأحساء يوم أمس نفسها من بين مناطق السعودية، التي يتم فيها اكتشاف حالات لمصابين بفيروس "أنفلونزا الطيور"، حيث تم إثبات أول 3 حالات مصابة بفيروس "أنفلونزا الطيور"، وذلك عندما أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة في المحافظة أنها اكتشفت الحالات داخل أحد الأحواش، الذي يقع في محيط لمزارع تربية الطيور بطريقة تقليدية.
حيث أوضحت الوزارة أن الفرق الميدانية في محافظة الأحساء بدأت التحرك سريعاً في إجراءات التخلص الآمن من الطيور المصابة في الأحواش القريبة من المنطقة، التي تم اكتشاف المصابين فيها، بالإضافة إلى استكمال تنفيذ خطة الطوارئ في المحافظة، وتطهير المناطق الأخرى.
وأضافت الوزارة: إن عدد البلاغات الواردة إلى غرفة الطوارئ خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية وصل إلى 17 بلاغاً، وتمت مباشرة 16 بلاغاً منها، في حين وصل إلى غرفة الطوارئ 46 استفساراً مع استمرار التقصي الوبائي والإرشاد البيطري بمرض "أنفلونزا الطيور" عالي الضراوة في 25 نقطة توعوية في الأسواق والتجمعات في جميع مناطق السعودية.
وبينت الوزارة أن جميع مربي الطيور في مناطق السعودية، وخصوصاً التي سجلت إصابات بالمرض فيها، منعت من البيع والشراء، ومن يثبت بيعه ستقوم الوزارة بفرض غرامات عليه مع منعه من البيع والشراء مستقبلاً؛ حماية لطيورهم ومنعاً لمخاطر انتشار العدوى إلى مناطق أخرى تصعّب من جهود متابعة المرض والقضاء عليه.
حيث أوضحت الوزارة أن الفرق الميدانية في محافظة الأحساء بدأت التحرك سريعاً في إجراءات التخلص الآمن من الطيور المصابة في الأحواش القريبة من المنطقة، التي تم اكتشاف المصابين فيها، بالإضافة إلى استكمال تنفيذ خطة الطوارئ في المحافظة، وتطهير المناطق الأخرى.
وأضافت الوزارة: إن عدد البلاغات الواردة إلى غرفة الطوارئ خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية وصل إلى 17 بلاغاً، وتمت مباشرة 16 بلاغاً منها، في حين وصل إلى غرفة الطوارئ 46 استفساراً مع استمرار التقصي الوبائي والإرشاد البيطري بمرض "أنفلونزا الطيور" عالي الضراوة في 25 نقطة توعوية في الأسواق والتجمعات في جميع مناطق السعودية.
وبينت الوزارة أن جميع مربي الطيور في مناطق السعودية، وخصوصاً التي سجلت إصابات بالمرض فيها، منعت من البيع والشراء، ومن يثبت بيعه ستقوم الوزارة بفرض غرامات عليه مع منعه من البيع والشراء مستقبلاً؛ حماية لطيورهم ومنعاً لمخاطر انتشار العدوى إلى مناطق أخرى تصعّب من جهود متابعة المرض والقضاء عليه.