بدأت السلطات المختصة في هونغ كونغ، بالتحقيق مع طبيب جراح في واقعة مروعة وغريبة من نوعها، وذلك بعدما ترك الطبيب أحد مرضاه على طاولة العمليات مفتوح البطن 3 ساعات كاملة، لارتباطه بعملية في مستشفى آخر في نفس الوقت.
ووفقًا لـ«ديلي ميل» البريطانية، فقد كان المريض قد دخل مستشفى الملكة ماري، ليخضع لعملية زراعة كبد، وبدأ الدكتور كلفن كوك في إجراء العملية للمريض، وذلك بعد الحصول على الكبد من متبرع في مستشفى أمير ويلز.
وبعد شق بطن المريض بفترة وجيزة، أخبر الدكتور كوك باقي الطاقم الجراحي، أن عليه المغادرة، لارتباطه بعملية جراحية أخرى في مستشفى خاص.
وقررت كبيرة الأطباء الدكتور تيفاني وونغ تشو إيقاف العملية، وانتظار عودة الدكتور كوك لمتابعتها، ووضع المريض تحت مراقبة طبيب التخدير وطاقم التمريض 3 ساعات كاملة، حتى عاد الدكتور كوك إلى المستشفى وأنهى العملية.
ووفقًا لـ«ديلي ميل» البريطانية، فقد كان المريض قد دخل مستشفى الملكة ماري، ليخضع لعملية زراعة كبد، وبدأ الدكتور كلفن كوك في إجراء العملية للمريض، وذلك بعد الحصول على الكبد من متبرع في مستشفى أمير ويلز.
وبعد شق بطن المريض بفترة وجيزة، أخبر الدكتور كوك باقي الطاقم الجراحي، أن عليه المغادرة، لارتباطه بعملية جراحية أخرى في مستشفى خاص.
وقررت كبيرة الأطباء الدكتور تيفاني وونغ تشو إيقاف العملية، وانتظار عودة الدكتور كوك لمتابعتها، ووضع المريض تحت مراقبة طبيب التخدير وطاقم التمريض 3 ساعات كاملة، حتى عاد الدكتور كوك إلى المستشفى وأنهى العملية.