استطاعت آلة "البلاك ستون الإنجليزية" أن تجذب زوار مهرجان "ربيع بريدة 39" مع بداية أولى ساعات انطلاقته، والذي يستمر طيلة أيام إجازة منتصف العام الدراسي، وهي عبارة عن أداة تقوم بإخراج الماء من باطن الأرض قبل 70 عاماً لتسقي به المزارع.
من جانبه، أوضح رئيس اللجنة الإشرافية للمهرجان الدكتور إبراهيم العبدالرزاق أن هذه الآلة متربعة في قلب الفلاحين في منطقة القصيم، وأن الفلاح يطرب لسماع صوتها عبر "ماسورة" طرد العادم "الشكمان"، وهي تطلق أصواتها التي يطرب لمقامها ولحنها كهل أمضى من عمره عقوداً ليستذكر معها أياماً خلت، وكيف كان أهل القرى يعيشون في مزارعهم، ويتعاملون معها كمصدر بقاء لهم في الحياة وفي مصدر عيشهم وبقائهم.
وبين العبدالرزاق أن فعاليات وبرامج المهرجان متنوعة، حيث تتناول مظاهر حياة الصحراء، والطرق الحياتية والمعاشية لسكان البادية في وقت مضى، من خلال تجسيد نموذج مبسط مصغر لـ"قطين البادية"، بالإضافة إلى تصوير البيئة القروية والزراعية، ومحاكاة ذلك بركن "الحيالة" الذي يتم فيه إبراز شخصية الفلاح، وكيف كانت طريقته في العيش وكسب الرزق، كذلك البرامج التي تعمل على إطلاق طاقات وإبداعات الشباب، بالعروض المسرحية "للكاوبوي" ومهارات القيادة للسيارات والتنافس الرياضي.
وأضاف العبدالرزاق: إن كل الفعاليات تستهدف جميع أفراد الأسرة ورغباتهم، حيث قال: لقد حرصت اللجنة على التنوع، وذلك بسبب الإقبال الجماهيري المتوقع الذي اكتظت به جنبات وممرات الأركان والمقار المشاركة المتنوعة في أول يوم من انطلاقة الفعاليات.
وأشار العبدالرزاق إلى أن الرسالة الكبرى للمهرجان تستهدف تكريس "الوطنية" ومظاهرها والاعتزاز بها، بالعمل على إبراز أوجه التباين والتفاوت للكثير من معطيات البيئة المحلية الحياتية والمهنية والتجارية، وحجم التغير والتطور الذي تعيشه في الوقت الحالي.
من جانبه، أوضح رئيس اللجنة الإشرافية للمهرجان الدكتور إبراهيم العبدالرزاق أن هذه الآلة متربعة في قلب الفلاحين في منطقة القصيم، وأن الفلاح يطرب لسماع صوتها عبر "ماسورة" طرد العادم "الشكمان"، وهي تطلق أصواتها التي يطرب لمقامها ولحنها كهل أمضى من عمره عقوداً ليستذكر معها أياماً خلت، وكيف كان أهل القرى يعيشون في مزارعهم، ويتعاملون معها كمصدر بقاء لهم في الحياة وفي مصدر عيشهم وبقائهم.
وبين العبدالرزاق أن فعاليات وبرامج المهرجان متنوعة، حيث تتناول مظاهر حياة الصحراء، والطرق الحياتية والمعاشية لسكان البادية في وقت مضى، من خلال تجسيد نموذج مبسط مصغر لـ"قطين البادية"، بالإضافة إلى تصوير البيئة القروية والزراعية، ومحاكاة ذلك بركن "الحيالة" الذي يتم فيه إبراز شخصية الفلاح، وكيف كانت طريقته في العيش وكسب الرزق، كذلك البرامج التي تعمل على إطلاق طاقات وإبداعات الشباب، بالعروض المسرحية "للكاوبوي" ومهارات القيادة للسيارات والتنافس الرياضي.
وأضاف العبدالرزاق: إن كل الفعاليات تستهدف جميع أفراد الأسرة ورغباتهم، حيث قال: لقد حرصت اللجنة على التنوع، وذلك بسبب الإقبال الجماهيري المتوقع الذي اكتظت به جنبات وممرات الأركان والمقار المشاركة المتنوعة في أول يوم من انطلاقة الفعاليات.
وأشار العبدالرزاق إلى أن الرسالة الكبرى للمهرجان تستهدف تكريس "الوطنية" ومظاهرها والاعتزاز بها، بالعمل على إبراز أوجه التباين والتفاوت للكثير من معطيات البيئة المحلية الحياتية والمهنية والتجارية، وحجم التغير والتطور الذي تعيشه في الوقت الحالي.