استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأردن، الأمير خالد بن فيصل بن تركي بن عبدالله آل سعود في مكتبه الأسبوع الماضي، مدير جامعة الأمير محمد بن فهد الدكتور عيسى بن حسن الأنصاري.
تأتي هذه الزيارة عقب توقيع اتفاقية تعاون بين جامعتي الأميرة سمية للتكنولوجيا وجامعة الأمير محمد بن فهد في المملكة، والتي تهدف إلى إنشاء مركز عربي لتمكين الشباب، وهو مركز متخصص لتزويد الشباب العربي بالمعارف والمهارات والقدرات التي تجعلهم قادرين على تحقيق طموحاتهم والاسهام بفاعلية في خدمة مجتمعاتهم.
حيث أشاد السفير السعودي بدور جامعات المملكة العربية السعودية في تطوير التعاون الثقافي مع الجامعات الأردنية والعربية التي تساعد على فتح آفاق جديدة من المعرفة والاطلاع، وتسمح بتبادل المعلومات وبناء روح التعاون بين الشباب العربي في بناء مستقبل زاهر.
وأكد الدكتور الأنصاري خلال لقاءه السفير السعودي لدى الأردن، الأمير خالد بن فيصل بن تركي بن عبدالله آل سعود، أن هذه الاتفاقيات بين المملكتين تهدف إلى ربط العملية التعليمية بسوق العمل، وأن هذا التعاون الذي سيشمل تدريب الشباب لتمكينهم من مهارات الحياة، سيعمل على عقد معسكرات تدريبية متخصصة، وتدريب الريادين والمبدعين من الشباب العرب وتمويل افكارهم وإبداعاتهم وتحويلها إلى واقع ملموس، كما سيتم العمل على دعم الابحاث والدراسات العلمية لتحديد الاحتياجات اللازمة وتقديم توصيات لتلبية هذه الاحتياجات واجراء دراسات ميدانية واطلاق جوائز لدعم البحوث الطلابية بين الشباب العربي، إضافة إلى عقد منتديات وورش عمل ليشارك فيها الشباب وأضاف أنه سيتم اطلاق موقع الكتروني تفاعلي للمركز.
والجدير بالذكر، أن جامعة الأمير محمد بن فهد، في المملكة العربية السعودية، تعد من المؤسسات المتميزة في مجال التعليم العالي كما أن رؤيتها تتمثل في تطوير الكفاءات الشبابية بمجالات المعرفة البشرية من خلال استخدام التقنيات الحديثة في العملية التعليمية، كما أنها تحفز على التفكير الإبداعي والعمل الجماعي والتطوير الذاتي.
تأتي هذه الزيارة عقب توقيع اتفاقية تعاون بين جامعتي الأميرة سمية للتكنولوجيا وجامعة الأمير محمد بن فهد في المملكة، والتي تهدف إلى إنشاء مركز عربي لتمكين الشباب، وهو مركز متخصص لتزويد الشباب العربي بالمعارف والمهارات والقدرات التي تجعلهم قادرين على تحقيق طموحاتهم والاسهام بفاعلية في خدمة مجتمعاتهم.
حيث أشاد السفير السعودي بدور جامعات المملكة العربية السعودية في تطوير التعاون الثقافي مع الجامعات الأردنية والعربية التي تساعد على فتح آفاق جديدة من المعرفة والاطلاع، وتسمح بتبادل المعلومات وبناء روح التعاون بين الشباب العربي في بناء مستقبل زاهر.
وأكد الدكتور الأنصاري خلال لقاءه السفير السعودي لدى الأردن، الأمير خالد بن فيصل بن تركي بن عبدالله آل سعود، أن هذه الاتفاقيات بين المملكتين تهدف إلى ربط العملية التعليمية بسوق العمل، وأن هذا التعاون الذي سيشمل تدريب الشباب لتمكينهم من مهارات الحياة، سيعمل على عقد معسكرات تدريبية متخصصة، وتدريب الريادين والمبدعين من الشباب العرب وتمويل افكارهم وإبداعاتهم وتحويلها إلى واقع ملموس، كما سيتم العمل على دعم الابحاث والدراسات العلمية لتحديد الاحتياجات اللازمة وتقديم توصيات لتلبية هذه الاحتياجات واجراء دراسات ميدانية واطلاق جوائز لدعم البحوث الطلابية بين الشباب العربي، إضافة إلى عقد منتديات وورش عمل ليشارك فيها الشباب وأضاف أنه سيتم اطلاق موقع الكتروني تفاعلي للمركز.
والجدير بالذكر، أن جامعة الأمير محمد بن فهد، في المملكة العربية السعودية، تعد من المؤسسات المتميزة في مجال التعليم العالي كما أن رؤيتها تتمثل في تطوير الكفاءات الشبابية بمجالات المعرفة البشرية من خلال استخدام التقنيات الحديثة في العملية التعليمية، كما أنها تحفز على التفكير الإبداعي والعمل الجماعي والتطوير الذاتي.