نجح فريق طبي بمدينة الملك عبدالله الطبية بالعاصمة المقدسة بإعادة الحركة لمريضة خمسينية تعاني من متلازمة فشل الظهر، بعد زراعة جهاز تحفيز الحبل الشوكي.
وكانت المريضة عانت خلال السنوات السبع الماضية من عدم القدرة على المشي بالإضافة إلى آلام شديدة بالظهر.
وأوضح استشاري علاج الآلام المزمنة بمدينة الملك عبدالله الطبية الدكتور علي جنبوا، أن المريضة كانت تشتكي من آلام شديدة بالظهر والأرجل، وعدم القدرة على المشي، حيث إنها خضعت لعدة عمليات بالظهر على مدى سبع سنوات سابقة قبل دخولها للمدينة الطبية، مشيرًا إلى أن المريضة وصلت إلى أعلى مستوى من المسكنات المخدرة، ولكن دون جدوى حيث إن الآلام مازالت موجودة، بالاضافة إلى عدم القدرة على المشي.
وأضاف: قرر الفريق الطبي زراعة جهاز تحفيز النخاع الشوكي بظهر المريضة، بعد أخذ موافقتها وشرح كل شيء لها، وتركها أسبوعاً للتفكير والقراءة في ذات الموضوع؛ للحد من آلام الظهر والأرجل، مما يدفعها للقدرة على المشي مرة أخرى، مبيناً أن العملية تمت بنجاح تحت التخدير الكلي لمدة 3 ساعات تم خلالها عمل فتحتين بالظهر كل منها حوالي 5سم إحداهما علوية لوضع المحفز على الحبل الشوكي في مستوى الفقرات الصدرية T10-11-12 والقطنية الأولى L1 وتم توصيل الجهاز بالبطارية التي زرعت بالناحية اليمني أسفل ظهر المريض تحت الجلد.
حيث ظلت المريضة لمدة أسبوع للتأكد أولاً من عدم وجود أي التهاب أو عدوى بمكان العملية، بالإضافة إلى تدريبها على التحكم فيه لإزالة الآلام من خارج الجسم عن طريق جهاز تحكم عن بعد.
الجدير بالذكر أن هذه العملية تعد الأولى على مستوى المدينة الطبية والتي تتطلب فريقاً مهنياً عالي الحرفية لخطورة موقع العملية.
وكانت المريضة عانت خلال السنوات السبع الماضية من عدم القدرة على المشي بالإضافة إلى آلام شديدة بالظهر.
وأوضح استشاري علاج الآلام المزمنة بمدينة الملك عبدالله الطبية الدكتور علي جنبوا، أن المريضة كانت تشتكي من آلام شديدة بالظهر والأرجل، وعدم القدرة على المشي، حيث إنها خضعت لعدة عمليات بالظهر على مدى سبع سنوات سابقة قبل دخولها للمدينة الطبية، مشيرًا إلى أن المريضة وصلت إلى أعلى مستوى من المسكنات المخدرة، ولكن دون جدوى حيث إن الآلام مازالت موجودة، بالاضافة إلى عدم القدرة على المشي.
وأضاف: قرر الفريق الطبي زراعة جهاز تحفيز النخاع الشوكي بظهر المريضة، بعد أخذ موافقتها وشرح كل شيء لها، وتركها أسبوعاً للتفكير والقراءة في ذات الموضوع؛ للحد من آلام الظهر والأرجل، مما يدفعها للقدرة على المشي مرة أخرى، مبيناً أن العملية تمت بنجاح تحت التخدير الكلي لمدة 3 ساعات تم خلالها عمل فتحتين بالظهر كل منها حوالي 5سم إحداهما علوية لوضع المحفز على الحبل الشوكي في مستوى الفقرات الصدرية T10-11-12 والقطنية الأولى L1 وتم توصيل الجهاز بالبطارية التي زرعت بالناحية اليمني أسفل ظهر المريض تحت الجلد.
حيث ظلت المريضة لمدة أسبوع للتأكد أولاً من عدم وجود أي التهاب أو عدوى بمكان العملية، بالإضافة إلى تدريبها على التحكم فيه لإزالة الآلام من خارج الجسم عن طريق جهاز تحكم عن بعد.
الجدير بالذكر أن هذه العملية تعد الأولى على مستوى المدينة الطبية والتي تتطلب فريقاً مهنياً عالي الحرفية لخطورة موقع العملية.