كما هو الحال في كثير من البيوت، تبقى ألعاب الأطفال سنوات عدة محفوظة ليلعب ويتسلَّى بها الابن الجديد، لكن هل تخيَّلت يوماً أن هذه الألعاب قد تشكِّل خطراً على صحة الأطفال؟!
هذا ما كشفته دراسة جديدة، أجراها عالم في جامعة بليموث في إنجلترا، أكدت احتواء الألعاب البلاستيكية القديمة، منها "الليغو، والدمى" على مستويات خطيرة من المواد الكيميائية السامة! فبعد تحليل تلك الألعاب بواسطة الأشعة السينية، ثبت احتواء 26% منها على مستويات عالية من العناصر الخطرة، وأوضحت الدراسة أن هذا أول تحقيق منهجي للعناصر الخطرة في الألعاب البلاستيكية المستعملة في المملكة المتحدة، ويجب أن يكون المستهلكون أكثر وعياً بمخاطرها.
وأثبتت الدراسة احتواء 10% من بين 200 لعبة قديمة، توجد في البيوت، ودور الحضانة، والمدارس، والمنظمات الخيرية على عناصر كيميائية خطيرة، ومن الوارد جداً أن تكون سامة. وفقاً لـ "روسيا اليوم".
وأشار معد الدراسة أندرو تيرنر، إلى أن "الألعاب المستعملة خيار جذاب للأسر لسهولة توارثها بطريقة مباشرة من الأصدقاء، أو الأقارب، أو الحصول عليها بثمن قليل من مخازن الأسواق الخيرية، والأسواق الرخيصة، والإنترنت".
هذا ما كشفته دراسة جديدة، أجراها عالم في جامعة بليموث في إنجلترا، أكدت احتواء الألعاب البلاستيكية القديمة، منها "الليغو، والدمى" على مستويات خطيرة من المواد الكيميائية السامة! فبعد تحليل تلك الألعاب بواسطة الأشعة السينية، ثبت احتواء 26% منها على مستويات عالية من العناصر الخطرة، وأوضحت الدراسة أن هذا أول تحقيق منهجي للعناصر الخطرة في الألعاب البلاستيكية المستعملة في المملكة المتحدة، ويجب أن يكون المستهلكون أكثر وعياً بمخاطرها.
وأثبتت الدراسة احتواء 10% من بين 200 لعبة قديمة، توجد في البيوت، ودور الحضانة، والمدارس، والمنظمات الخيرية على عناصر كيميائية خطيرة، ومن الوارد جداً أن تكون سامة. وفقاً لـ "روسيا اليوم".
وأشار معد الدراسة أندرو تيرنر، إلى أن "الألعاب المستعملة خيار جذاب للأسر لسهولة توارثها بطريقة مباشرة من الأصدقاء، أو الأقارب، أو الحصول عليها بثمن قليل من مخازن الأسواق الخيرية، والأسواق الرخيصة، والإنترنت".