ألقت الشرطة الإندونيسية القبض على امرأة من منطقة سيماهي؛ وذلك بعد العثور على جثتين احتفظت بهما لمدة عامين في منزلها الواقع في إقليم جاوة الغربية الإندونيسي.
وفي التفاصيل، أن المرأة الأرملة وطفليها عاشوا، مع جثتي زوجها وابنة ثالثة لمدة عامين، ولم تقم المرأة بدفن الجثتين؛ «لأنها تلقت وحيًا من الله عبر ملاك بأنهما سيعودان إلى الحياة»، على حسب قولها.
وتم اكتشاف الواقعة عندما زار موظف في المجال الصحي منزل الأسرة للاطمئنان على الزوج الذي لم يره أحد، منذ أكثر من عامين.
ووفقًا لـ«24»، فقد رفضت الأسرة في البداية فتح باب المنزل، لكنها فتحت عندما عاد الموظف مع جندي ومسؤولين محليين.
وقال قائد الشرطة المحلية «إيه كي بي سوتارمان» إنهم عثروا في منزل المرأة على جثتين عبارة عن هيكلين عظميين مغطيين ببطانيات، وتعود الجثتان لرجل كان في الـ84 عامًا وابنته وكان عمرها 50 عامًا، ويعتقد أنهما ماتا بعد مرضٍ في يناير «كانون الثاني» 2016.
وقالت تقارير إعلامية، إن الجيران كانوا يشمون رائحة كريهة تنبعث من المنزل طيلة عامين، لكن الأسرة منعتهم من الدخول، وذكرت الشرطة، أن المرأة تخضع حاليًّا لتقييم نفسي.
وفي التفاصيل، أن المرأة الأرملة وطفليها عاشوا، مع جثتي زوجها وابنة ثالثة لمدة عامين، ولم تقم المرأة بدفن الجثتين؛ «لأنها تلقت وحيًا من الله عبر ملاك بأنهما سيعودان إلى الحياة»، على حسب قولها.
وتم اكتشاف الواقعة عندما زار موظف في المجال الصحي منزل الأسرة للاطمئنان على الزوج الذي لم يره أحد، منذ أكثر من عامين.
ووفقًا لـ«24»، فقد رفضت الأسرة في البداية فتح باب المنزل، لكنها فتحت عندما عاد الموظف مع جندي ومسؤولين محليين.
وقال قائد الشرطة المحلية «إيه كي بي سوتارمان» إنهم عثروا في منزل المرأة على جثتين عبارة عن هيكلين عظميين مغطيين ببطانيات، وتعود الجثتان لرجل كان في الـ84 عامًا وابنته وكان عمرها 50 عامًا، ويعتقد أنهما ماتا بعد مرضٍ في يناير «كانون الثاني» 2016.
وقالت تقارير إعلامية، إن الجيران كانوا يشمون رائحة كريهة تنبعث من المنزل طيلة عامين، لكن الأسرة منعتهم من الدخول، وذكرت الشرطة، أن المرأة تخضع حاليًّا لتقييم نفسي.