حذرت هيئة الغذاء والدواء السعودية من أدوية مجهولة وغير مرخصة، انتشرت مؤخراً، ويتم الترويح لها على أنها تعالج عديداً من الأمراض، خاصة الضعف الجنسي، وتتخذ أسماء غريبة لجذب العملاء، منها: الأرملة السوداء، والنملة الذهبية.
وأوضحت أن عقار الأرملة السوداء عبارة عن نقاط يتم وضعها في أي مشروب قبل العلاقة الزوجية بنصف ساعة، كما توضع في مشروب غازي حتى لا تفقد خصائصها الحيوية، مضيفة أنها تباع بأسعار مختلفة تتراوح ما بين 150- 230 ريالًا.
أما النملة الذهبية، فهو عقار مقوٍّ للرجال، يؤخذ قبل العلاقة الزوجية بساعة واحدة، ويبلغ سعره حوالي 100 ريال للحبة.
من جانبه، قال مصدر في هيئة الغذاء والدواء: "إن خطورة تداول مثل هذه المنتجات يكمن في عدم معرفة مكوناتها، كما أنها ليست مُنتجة في مصانع معتمدة، وأن وجودها في الأسواق وتداولها يعد مخالفة نظامية. بحسب الوكالات المحلية.
وأضاف أن الهيئة كعادتها ماضية في اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع دخول وتداول مثل هذه المنتجات غير المرخصة من خلال التنسيق في هذا الشأن مع وزارة الداخلية عبر إمارات المناطق، وكذلك مع هيئة الاتصالات ووزارة الإعلام بخصوص المعلنين.
وأشار المصدر إلى أن هذه المنتجات تدخل في الغالب بطرق غير نظامية، أو عن طريق الإنترنت، موضحاً أنه يتم التنسيق مع إمارات المناطق ووزارة الداخلية لرصد المسوِّقين لها والقبض عليهم، وكل مَن يبيع مواد مخالفة.
يشار إلى أن هذه العقاقير غير آمنة، وغير مرخصة من قِبل هيئة الغذاء والدواء، ولها آثار جانبية ضارة، وعلى الرغم من ذلك تباع علناً في مواقع التواصل الاجتماعي دون رقيب عبر مندوبين يحملون جنسيات عربية.
وأوضحت أن عقار الأرملة السوداء عبارة عن نقاط يتم وضعها في أي مشروب قبل العلاقة الزوجية بنصف ساعة، كما توضع في مشروب غازي حتى لا تفقد خصائصها الحيوية، مضيفة أنها تباع بأسعار مختلفة تتراوح ما بين 150- 230 ريالًا.
أما النملة الذهبية، فهو عقار مقوٍّ للرجال، يؤخذ قبل العلاقة الزوجية بساعة واحدة، ويبلغ سعره حوالي 100 ريال للحبة.
من جانبه، قال مصدر في هيئة الغذاء والدواء: "إن خطورة تداول مثل هذه المنتجات يكمن في عدم معرفة مكوناتها، كما أنها ليست مُنتجة في مصانع معتمدة، وأن وجودها في الأسواق وتداولها يعد مخالفة نظامية. بحسب الوكالات المحلية.
وأضاف أن الهيئة كعادتها ماضية في اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع دخول وتداول مثل هذه المنتجات غير المرخصة من خلال التنسيق في هذا الشأن مع وزارة الداخلية عبر إمارات المناطق، وكذلك مع هيئة الاتصالات ووزارة الإعلام بخصوص المعلنين.
وأشار المصدر إلى أن هذه المنتجات تدخل في الغالب بطرق غير نظامية، أو عن طريق الإنترنت، موضحاً أنه يتم التنسيق مع إمارات المناطق ووزارة الداخلية لرصد المسوِّقين لها والقبض عليهم، وكل مَن يبيع مواد مخالفة.
يشار إلى أن هذه العقاقير غير آمنة، وغير مرخصة من قِبل هيئة الغذاء والدواء، ولها آثار جانبية ضارة، وعلى الرغم من ذلك تباع علناً في مواقع التواصل الاجتماعي دون رقيب عبر مندوبين يحملون جنسيات عربية.