حصلت الطالبة السعودية أسماء صبري الحربي على الجائزة الدولية والمركز الأول لبوسترات الطلاب، بمشاركتها باختراع جهاز التئام الجروح في مؤتمر ومعرض دبي الدولي للصيدلة والتكنولوجيا (دوفات 2013) الذي أقيم مؤخراً، وشهد مشاركات عالمية وإقليمية ومحلية عالية المستوى بما في ذلك أساتذة ومختصون ومهنيون من مختلف دول العالم، منها: الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والمملكة المتحدة، وهولندا، واليابان، وبلجيكا، وفرنسا، والسويد، وأستراليا، والهند، وغيرها من الدول. والحربي تدرس في كلية الصيدلة بجامعة طيبة في المدينة المنورة.
وقال عميد الخدمات التعليمية في جامعة طيبة الدكتور وليد العمري إنّ فكرة اختراعها فريدة من نوعها وتطرح للمرة الأولى في العالم، وأنه تم تسجيل فكرة الطالبة والحصول على رقم طلب براءة اختراع من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية أثناء دراستها في السنة التحضيرية، ودعمها من خلال العمادة التي بدورها أتاحت الفرصة للطالبة بإظهار وتطوير قدراتها ومهاراتها الابتكارية من خلال مبادرة نادي الاختراع بالعمادة، وفي حال تطبيق الاختراع فإنه سيكون مرشحاً لنيل جوائز عالمية عديدة.
الجدير بالذكر أنّ جامعة طيبة في المدينة المنورة تسعى لتقديم برامج أكاديمية عالية الجودة في مختلف فروع المعرفة، وتطوير ودعم البحوث بما يسهم في إثراء المعرفة وتحقيق أهداف التنمية، وتلبية حاجات التنمية الوطنية ومتطلبات سوق العمل المتجددة بتخريج الكوادر البشرية القادرة على المنافسة في ظل الاقتصاد المعرفي والعولمة، وتعزيز دور الجامعة في خدمة المجتمع وبناء مجتمع المعرفة، توفير بيئة جامعية داعمة للإنتاج والتميز.
وقال عميد الخدمات التعليمية في جامعة طيبة الدكتور وليد العمري إنّ فكرة اختراعها فريدة من نوعها وتطرح للمرة الأولى في العالم، وأنه تم تسجيل فكرة الطالبة والحصول على رقم طلب براءة اختراع من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية أثناء دراستها في السنة التحضيرية، ودعمها من خلال العمادة التي بدورها أتاحت الفرصة للطالبة بإظهار وتطوير قدراتها ومهاراتها الابتكارية من خلال مبادرة نادي الاختراع بالعمادة، وفي حال تطبيق الاختراع فإنه سيكون مرشحاً لنيل جوائز عالمية عديدة.
الجدير بالذكر أنّ جامعة طيبة في المدينة المنورة تسعى لتقديم برامج أكاديمية عالية الجودة في مختلف فروع المعرفة، وتطوير ودعم البحوث بما يسهم في إثراء المعرفة وتحقيق أهداف التنمية، وتلبية حاجات التنمية الوطنية ومتطلبات سوق العمل المتجددة بتخريج الكوادر البشرية القادرة على المنافسة في ظل الاقتصاد المعرفي والعولمة، وتعزيز دور الجامعة في خدمة المجتمع وبناء مجتمع المعرفة، توفير بيئة جامعية داعمة للإنتاج والتميز.