أثارت شروط جديدة للزوجات قبل عقد الزواج جدلاً كبيراً على مواقع التواصل، حيث يرى البعض مشروعيتها لكونها تواكب تغيرات العصر، بينما يرى آخرون أنها مبالغ فيها، ومن أحدث هذه الشروط، اشتراط الزوجة قيادتها للسيارة، وحضور المباريات الرياضية في الملاعب، والسماح لها بالدوام لفترات متأخرة من الليل، وعدم منعها من السفر مع صديقاتها.
وفي هذا الصدد، فقد رصد تقرير صحفي حديث عدداً من الشروط الغريبة والتي لا ترقى للتسجيل بعقود الزواج، حيث أصرت عروس على حضور المباريات التي تقام في الملاعب، وعدم منعها من زيارة أقاربها والمبيت عند أخواتها، وطلبت أخرى عدم منعها من الترويج لبضاعتها عبر مواقع التواصل، بينما رفضت زوجة صغيرة السن استغلالها لخدمة أهل زوجها التي ستسكن معهم، وتمسكت بشقة منفصلة بعيداً عن بيت العائلة.
ووفقاً لـ«الوطن»، فقد أبان التقرير، أن شروط الزواج الغريبة لم تقتصر على الأزواج والزوجات، بل تجاوزتها إلى الآباء والأمهات، حيث طلب والد زوجة الحصول على نصف راتب ابنته المعلمة للموافقة على زواجها، فيما اشترطت إحدى الأمهات المبيت 3 أيام بمنزل ابنتها العروس لمراعاتها بعد الزفاف.
ومن بين تلك الشروط أيضاً بحسب التقرير، أن زوجين اتفقا على تسجيل شرط عدم تفتيش أي طرف منهما لجوال الآخر أو استخدامه، بينما طالبت زوجة بعدم سؤالها عن كلمة السر الخاصة بجوالها.
وفي هذا الصدد، فقد رصد تقرير صحفي حديث عدداً من الشروط الغريبة والتي لا ترقى للتسجيل بعقود الزواج، حيث أصرت عروس على حضور المباريات التي تقام في الملاعب، وعدم منعها من زيارة أقاربها والمبيت عند أخواتها، وطلبت أخرى عدم منعها من الترويج لبضاعتها عبر مواقع التواصل، بينما رفضت زوجة صغيرة السن استغلالها لخدمة أهل زوجها التي ستسكن معهم، وتمسكت بشقة منفصلة بعيداً عن بيت العائلة.
ووفقاً لـ«الوطن»، فقد أبان التقرير، أن شروط الزواج الغريبة لم تقتصر على الأزواج والزوجات، بل تجاوزتها إلى الآباء والأمهات، حيث طلب والد زوجة الحصول على نصف راتب ابنته المعلمة للموافقة على زواجها، فيما اشترطت إحدى الأمهات المبيت 3 أيام بمنزل ابنتها العروس لمراعاتها بعد الزفاف.
ومن بين تلك الشروط أيضاً بحسب التقرير، أن زوجين اتفقا على تسجيل شرط عدم تفتيش أي طرف منهما لجوال الآخر أو استخدامه، بينما طالبت زوجة بعدم سؤالها عن كلمة السر الخاصة بجوالها.