تسعى السعودية إلى التصدي لظاهرة العنف الأسري عبر عديد من البرامج التوعوية، من ذلك الأفلام، لحث الجيل الجديد بطرق جديدة جاذبة على مكافحة العنف.
وفي إطار سعي جمعية حماية الأسرة في جدة إلى حماية أفراد المجتمع، خاصة الأطفال والنساء وذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن، من ظاهرة العنف الأسري، كرَّمت الجمعية 27 فائزاً من الجنسين في مسابقة أفضل فيلم بعد إنتاجهم أربعة أفلام، بالشراكة مع جامعة الأعمال والتكنولوجيا، تتناول آثار العنف الأسري.
وثمَّنت الدكتورة فاطمة العقيل، رئيس مجلس إدارة الجمعية، جهود الطلاب المشاركين، ومبادرات جامعة الأعمال في الحث على العمل التطوعي. بحسب الصحف المحلية.
وشارك عدد من الشباب والشابات بمجموعة أفلام في المسابقة، التي فاز في نهايتها كلٌّ من: فيلم "هذه طفولتي" وقدمته ست متسابقات، و"للكلمة أثر" وقدمته ثماني متسابقات، و"لا تكن خوف طفلك"، وشاركت فيه متسابقتان ضمن مجموعة متسابقين، وفيلم "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته" وقدمته ثماني متسابقات.
يشار إلى أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية تعمل على تنفيذ حملات توعوية للحماية الاجتماعية في جميع المناطق السعودية، تهدف إلى إطلاع المجتمع بكافة أطيافه على الآثار السلبية الناجمة عن العنف الأسري، وإهمال، أو إيذاء الأطفال، بالتعاون مع جهات شريكة، تستهدف وسائل الإعلام المختلفة، ومواقع التواصل الاجتماعي لتقديم خدمات الحماية الاجتماعية.
وفي إطار سعي جمعية حماية الأسرة في جدة إلى حماية أفراد المجتمع، خاصة الأطفال والنساء وذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن، من ظاهرة العنف الأسري، كرَّمت الجمعية 27 فائزاً من الجنسين في مسابقة أفضل فيلم بعد إنتاجهم أربعة أفلام، بالشراكة مع جامعة الأعمال والتكنولوجيا، تتناول آثار العنف الأسري.
وثمَّنت الدكتورة فاطمة العقيل، رئيس مجلس إدارة الجمعية، جهود الطلاب المشاركين، ومبادرات جامعة الأعمال في الحث على العمل التطوعي. بحسب الصحف المحلية.
وشارك عدد من الشباب والشابات بمجموعة أفلام في المسابقة، التي فاز في نهايتها كلٌّ من: فيلم "هذه طفولتي" وقدمته ست متسابقات، و"للكلمة أثر" وقدمته ثماني متسابقات، و"لا تكن خوف طفلك"، وشاركت فيه متسابقتان ضمن مجموعة متسابقين، وفيلم "كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته" وقدمته ثماني متسابقات.
يشار إلى أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية تعمل على تنفيذ حملات توعوية للحماية الاجتماعية في جميع المناطق السعودية، تهدف إلى إطلاع المجتمع بكافة أطيافه على الآثار السلبية الناجمة عن العنف الأسري، وإهمال، أو إيذاء الأطفال، بالتعاون مع جهات شريكة، تستهدف وسائل الإعلام المختلفة، ومواقع التواصل الاجتماعي لتقديم خدمات الحماية الاجتماعية.
