كشفت المرشدة السياحية السعودية عبير أبو سليمان عن قصتها قبل أن تكون مرشدة سياحية، وكيف انتقلت من تدريس اللغة الإنجليزية إلى العمل مرشدة سياحية.
وقالت أبو سليمان: "بدأت عملي معلمة لمادة اللغة الإنجليزية، لكنَّ عشقي لجدة وآثارها القديمة دفعني إلى إنشاء فريق قلب جدة التطوعي، للتعريف بالمنطقة التاريخية، فكنت أول سعودية تعمل مرشدة سياحية دون الحصول على رخصة عام 2011". وأضافت أن عديداً من العائلات تفضل أن ترافقها مرشدة في رحلاتها السياحية، لافتة إلى أن "الإرشاد السياحي" مهنة تتطلَّب ممن يزاولها التمتع بصفات كثيرة، من أهمها الثقافة العامة، والإلمام الواسع بالتاريخ والجغرافيا، إضافة إلى امتلاك الشخصية المحببة، واللباقة في الحديث، والطريقة السلسة في إيصال المعلومات، فهذه الصفات غالباً ما تجعل المرشد قريباً من السياح. وفقا لـ "العربية نت".
وتابعت أبو سليمان، أنها لا تنظر إلى هذا النجاح في عملها بوصفه حالة خاصة فقط لكي تفرح به، بل تعتقد أنه شأن كل امرأة سعودية، تسعى إلى إثبات ذاتها بالعمل والاجتهاد والتميز، وأوضحت أنها تسعى إلى تحفيز السعوديات المستجدات في مهنة الإرشاد السياحي على أن يكن سفيرات لنقل الهوية والتراث السعودي إلى العالم، واصفة المهنة بـ "الشيقة"، و"الممتعة".
وقالت أبو سليمان: "بدأت عملي معلمة لمادة اللغة الإنجليزية، لكنَّ عشقي لجدة وآثارها القديمة دفعني إلى إنشاء فريق قلب جدة التطوعي، للتعريف بالمنطقة التاريخية، فكنت أول سعودية تعمل مرشدة سياحية دون الحصول على رخصة عام 2011". وأضافت أن عديداً من العائلات تفضل أن ترافقها مرشدة في رحلاتها السياحية، لافتة إلى أن "الإرشاد السياحي" مهنة تتطلَّب ممن يزاولها التمتع بصفات كثيرة، من أهمها الثقافة العامة، والإلمام الواسع بالتاريخ والجغرافيا، إضافة إلى امتلاك الشخصية المحببة، واللباقة في الحديث، والطريقة السلسة في إيصال المعلومات، فهذه الصفات غالباً ما تجعل المرشد قريباً من السياح. وفقا لـ "العربية نت".
وتابعت أبو سليمان، أنها لا تنظر إلى هذا النجاح في عملها بوصفه حالة خاصة فقط لكي تفرح به، بل تعتقد أنه شأن كل امرأة سعودية، تسعى إلى إثبات ذاتها بالعمل والاجتهاد والتميز، وأوضحت أنها تسعى إلى تحفيز السعوديات المستجدات في مهنة الإرشاد السياحي على أن يكن سفيرات لنقل الهوية والتراث السعودي إلى العالم، واصفة المهنة بـ "الشيقة"، و"الممتعة".