واصل مكتب الدعم النسائي في الاتحاد النسائي العام تنظيم مبادرة الشيخة فاطمة بنت مبارك (في بيتنا مسعفة) بالتعاون مع إدارة الطوارئ والسلامة العامة التابعة للقيادة العامة لشرطة أبوظبي، وذلك ضمن مشروع تدريب ربات البيوت، الذي أطلقته الإداره منذ عام 2010 م، وذلك في منزل السيده أمل عبد الله في منطقة بني ياس التي قرأت عن (مبادرة في بيتنا مسعفة) في الصحف المحلية، ثم رغبت أن تستضيف المبادره في منزلها لتشاركها صديقاتها الفائدة و المعرفة.
وقالت عائشة غليطة المهيري منسقة مبادرة في بيتنا مسعفة إن مكتب الدعم النسائي في الاتحاد النسائي العام وإدارة الطوارئ والسلامة العامة على استعداد لعقد المزيد من المبادرات التثقيفية في مجال الإسعافات الأولية في جميع أنحاء إمارة أبو ظبي، وكذلك في المناطق النائية كالمرفأ والمنطقة الغربية، وذلك للاستفادة من المعلومات القيمة والمهمة، التي تمس احتياجات جميع أفراد المجتمع.
يذكر أنه بحضور عدد جيد من ربات البيوت والأمهات والفتيات قدم فريق عمل إدارة الطوارئ والسلامة العامة المكون من الملازم مريم الزعابي، والدكتورة كريمة ابراهيم رفاف، وسلوى محمد القبي ـ فني طبي مؤهل ـ شرحاً نظرياً وعملياً تضن المبادئ الأساسية للإسعافات الأولية بدءاً بإسعاف إصابات الحروق، ثم إسعاف الجروح والنزيف والكدمات، وإسعاف المصابين بالاختناق.
وأجابت الملازم مريم الزعابي، من إدارة الطوارئ والسلامة العامة، عن تساؤلات الحاضرات من ربات البيوت والأمهات والفتيات.
وقالت عائشة غليطة المهيري منسقة مبادرة في بيتنا مسعفة إن مكتب الدعم النسائي في الاتحاد النسائي العام وإدارة الطوارئ والسلامة العامة على استعداد لعقد المزيد من المبادرات التثقيفية في مجال الإسعافات الأولية في جميع أنحاء إمارة أبو ظبي، وكذلك في المناطق النائية كالمرفأ والمنطقة الغربية، وذلك للاستفادة من المعلومات القيمة والمهمة، التي تمس احتياجات جميع أفراد المجتمع.
يذكر أنه بحضور عدد جيد من ربات البيوت والأمهات والفتيات قدم فريق عمل إدارة الطوارئ والسلامة العامة المكون من الملازم مريم الزعابي، والدكتورة كريمة ابراهيم رفاف، وسلوى محمد القبي ـ فني طبي مؤهل ـ شرحاً نظرياً وعملياً تضن المبادئ الأساسية للإسعافات الأولية بدءاً بإسعاف إصابات الحروق، ثم إسعاف الجروح والنزيف والكدمات، وإسعاف المصابين بالاختناق.
وأجابت الملازم مريم الزعابي، من إدارة الطوارئ والسلامة العامة، عن تساؤلات الحاضرات من ربات البيوت والأمهات والفتيات.