غادر كابتن طائرة تابعة للخطوط السعودية كابينة القيادة مما أدى إلى حدوث تأخير عن موعد الإقلاع خلال رحلة متوجهة إلى القاهرة بسبب عدم تحمله للضجيج الناجم عن مشاحنات بين الركاب على المقاعد الشاغرة، وبحسب مصادر صحفية فإنّ كابتن الرحلة (305) المقرر توجهها إلى القاهرة أمس قد غضب من الخلاف الذي نشب بين ركاب الطائرة على المقاعد ما دفعه إلى النزول من على متن الطائرة.
وذكر أحد شهود العيان للواقعة أنّ المشكلة بدأت عند تواجد 15 راكباً إضافياً على متن الطائرة من دون توافر مقاعد شاغرة لهم، وأضاف أنه شاهد الكابتن يغادر الطائرة وبسؤاله لإحدى المضيفات عن سبب مغادرته قالت إنه مريض وسيتم استبداله بكابتن آخر، كما صرّح مصدر في مطار الملك عبد العزيز أنّ الكابتن غادر الطائرة، ثم عاد مباشرة ولم يتجاوز غيابه 10 دقائق. مُشيراً إلى أنّ تفاعله مع الحدث دفعه لمغادرة الطائرة والبحث عن حل للمشكلة.
الجدير بالذكر أنّ خط رحلات القاهرة _ جدة يشهد زحاماً يومياً على 4 رحلات في أوقات مختلفة ونتيجة كثرة الطلب على تذاكرها انخفضت قيمتها لتصل في المتوسط إلى 900 ريال للرحلة ذهاباً وإياباً، وفي سياقٍ آخر تأخرت طائرة دبي (رحلة رقم 466) لأكثر من ساعة بسبب رفض أحد الركاب إغلاق الهاتف الجوال وربط حزام الأمان، فقد طلبت المضيفة من الراكب أن يغلق جواله ويربط الحزام وأن يلتزم بإجراءات السلامة قبل الإقلاع إلا أنّ الراكب أصرّ على موقفه ولم يستجب لآراء مسؤولي طاقم الرحلة، وعلى الفور تم استدعاء أمن المطار الذي تدخل بالقوة الجبرية من أجل إنزاله والتحقيق معه وقُيّد المحضر في سجلات أمن المطار.
وذكر أحد شهود العيان للواقعة أنّ المشكلة بدأت عند تواجد 15 راكباً إضافياً على متن الطائرة من دون توافر مقاعد شاغرة لهم، وأضاف أنه شاهد الكابتن يغادر الطائرة وبسؤاله لإحدى المضيفات عن سبب مغادرته قالت إنه مريض وسيتم استبداله بكابتن آخر، كما صرّح مصدر في مطار الملك عبد العزيز أنّ الكابتن غادر الطائرة، ثم عاد مباشرة ولم يتجاوز غيابه 10 دقائق. مُشيراً إلى أنّ تفاعله مع الحدث دفعه لمغادرة الطائرة والبحث عن حل للمشكلة.
الجدير بالذكر أنّ خط رحلات القاهرة _ جدة يشهد زحاماً يومياً على 4 رحلات في أوقات مختلفة ونتيجة كثرة الطلب على تذاكرها انخفضت قيمتها لتصل في المتوسط إلى 900 ريال للرحلة ذهاباً وإياباً، وفي سياقٍ آخر تأخرت طائرة دبي (رحلة رقم 466) لأكثر من ساعة بسبب رفض أحد الركاب إغلاق الهاتف الجوال وربط حزام الأمان، فقد طلبت المضيفة من الراكب أن يغلق جواله ويربط الحزام وأن يلتزم بإجراءات السلامة قبل الإقلاع إلا أنّ الراكب أصرّ على موقفه ولم يستجب لآراء مسؤولي طاقم الرحلة، وعلى الفور تم استدعاء أمن المطار الذي تدخل بالقوة الجبرية من أجل إنزاله والتحقيق معه وقُيّد المحضر في سجلات أمن المطار.