أقامت كلية التربية في جامعة الإمام عبد الرحمن الفيصل بالجبيل الصناعية، حفل تخريج الدفعة السابعة عشر للعام الدراسي 1438_1439 وذلك بمركز الملك عبد الله الحضاري بالجبيل الصناعية بحضور كل من الأستاذة منيرة العنزي المساعدة للشؤون التعليمي بمحافظة الجبيل والأستاذة نورة الزهراني مشرفة رياض الأطفال بالجبيل الصناعية .
وقد عبرت عميدة الكلية د.دلال الشنقيطي عن فرحتها بهذا اليوم قائلة :تحتفل كلية التربية هذا العام بالدفعة (١٧ )من الخريجات، لنزف للوطن ٦١٥ معلمة في مجالات الفيزياء والرياضيات والحاسب واللغة الانجليزية ورياض الأطفال والتربية الخاصة، وقد عكفت الكلية على تطبيق أعلى معايير الجودة في إعداد هؤلاء الخريجات و تطوير مخرجاتها بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل ورؤية ٢٠٣٠، ولَم يقتصر إعدادهن على القاعة الدراسية بل كانت ساحات الكلية ومسرحها شاهد على الزخم الكبير من الأنشطة والفعاليات المنهجية وغير المنهجية التي تهدف لبناء قيم الإنتماء والعمل الجماعي وحب العمل التطوعي وتنمي لديهم مهارات التواصل الفعّال.ومسيرة التطوير بالكلية لن تتوقف بل في القريب إن شاء الله ستشهد كلية التربية تغيرات جذرية في هيكلتها تتوائم مع التوجهات العالمية في تطوير منظومة إعداد المعلم، حيث ستتوسع في برامج الماجستير التربوي المهني لتساهم في إعداد معلمات متميزات يحققن تطلعات الوطن، وكما ستشهد تطور شامل في برامج البكالوريوس لتوائم رؤية ٢٠٣٠. ويسعدني بهذه المناسبة تهنئة بناتي الخريجات ودعواتي الصادقة لهن بالتوفيق في مسيرتهن القادمة.
وقد عبرت عميدة الكلية د.دلال الشنقيطي عن فرحتها بهذا اليوم قائلة :تحتفل كلية التربية هذا العام بالدفعة (١٧ )من الخريجات، لنزف للوطن ٦١٥ معلمة في مجالات الفيزياء والرياضيات والحاسب واللغة الانجليزية ورياض الأطفال والتربية الخاصة، وقد عكفت الكلية على تطبيق أعلى معايير الجودة في إعداد هؤلاء الخريجات و تطوير مخرجاتها بما يتوافق مع احتياجات سوق العمل ورؤية ٢٠٣٠، ولَم يقتصر إعدادهن على القاعة الدراسية بل كانت ساحات الكلية ومسرحها شاهد على الزخم الكبير من الأنشطة والفعاليات المنهجية وغير المنهجية التي تهدف لبناء قيم الإنتماء والعمل الجماعي وحب العمل التطوعي وتنمي لديهم مهارات التواصل الفعّال.ومسيرة التطوير بالكلية لن تتوقف بل في القريب إن شاء الله ستشهد كلية التربية تغيرات جذرية في هيكلتها تتوائم مع التوجهات العالمية في تطوير منظومة إعداد المعلم، حيث ستتوسع في برامج الماجستير التربوي المهني لتساهم في إعداد معلمات متميزات يحققن تطلعات الوطن، وكما ستشهد تطور شامل في برامج البكالوريوس لتوائم رؤية ٢٠٣٠. ويسعدني بهذه المناسبة تهنئة بناتي الخريجات ودعواتي الصادقة لهن بالتوفيق في مسيرتهن القادمة.
