تشهد بريطانيا هذه الأيام أسوأ موجة برد وتساقط ثلوج لم يشهد لها البلد مثيلاً منذ 27 عاماً، حيث تتراوح درجة الحرارة بين 3 مئوية و10 مئوية تحت الصفر، خاصة في مدن الجنوب الشرقي والشمال الشرقي وأسكتلندا، إذ وصلت كثافة الثلوج في بعض المناطق إلى ارتفاع أكثر من 40 سنتمتراً، ومن المتوقع ان يستمر هذا الحال لعدة أيام.
وقد بدأ تساقط الثلوج منذ يوم أمس ورفع مكتب الأرصاد الجوية تحذير (الخطر على الحياة) في عدة مناطق من بريطانيا. وكان للعاصمة لندن نصيب من هذه العواصف الثلجية ودرجات الحرارة المنخفضة التي وصلت إلى 3 تحت الصفر هذا اليوم، فيما يتواصل تساقط الثلوج الذي غطى العاصمة باللون الأبيض وعطل كثيراً من أوجه الحياة وخاصة المواصلات العامة ومنها القطارات ومترو الأنفاق، وأيضاً الحافلات في المناطق الشمالية من العاصمة، وتسبب أيضاً في قطع التيار الكهربائي عن بعض المناطق وتعطل الدراسة فيها.
وقد حذر خبراء الأرصاد الجوية من احتمال حدوث تأخيرات طويلة فى رحلات الحافلات والسكك الحديدية، بالإضافة إلى احتمال تعطل شبكات الهاتف، فيما أكدت شركات السكك الحديدية من استمرار التأخير في المواعيد حتى يوم الجمعة، وكذلك الحال مع رحلات الطيران التي تخضع لمراجعة ومراقبة دقيقة.
وإليكم بعضاً من تأثير الثلوج والطقس البارد على أوجه الحياة في العاصمة لندن.
وقد بدأ تساقط الثلوج منذ يوم أمس ورفع مكتب الأرصاد الجوية تحذير (الخطر على الحياة) في عدة مناطق من بريطانيا. وكان للعاصمة لندن نصيب من هذه العواصف الثلجية ودرجات الحرارة المنخفضة التي وصلت إلى 3 تحت الصفر هذا اليوم، فيما يتواصل تساقط الثلوج الذي غطى العاصمة باللون الأبيض وعطل كثيراً من أوجه الحياة وخاصة المواصلات العامة ومنها القطارات ومترو الأنفاق، وأيضاً الحافلات في المناطق الشمالية من العاصمة، وتسبب أيضاً في قطع التيار الكهربائي عن بعض المناطق وتعطل الدراسة فيها.
وقد حذر خبراء الأرصاد الجوية من احتمال حدوث تأخيرات طويلة فى رحلات الحافلات والسكك الحديدية، بالإضافة إلى احتمال تعطل شبكات الهاتف، فيما أكدت شركات السكك الحديدية من استمرار التأخير في المواعيد حتى يوم الجمعة، وكذلك الحال مع رحلات الطيران التي تخضع لمراجعة ومراقبة دقيقة.
وإليكم بعضاً من تأثير الثلوج والطقس البارد على أوجه الحياة في العاصمة لندن.