بعد أن أعلنت الإدارة العامة للمرور، أنها ستبدأ من الاثنين المقبل 17/6/1439هـ، الموافق 5 مارس في تطبيق الرصد الآلي لضبط مخالفات عدم ربط حزام الأمان، واستخدام الهاتف المتنقل باليد أثناء القيادة، تساءل مغردون عبر حساب الإدارة الرسمي في "تويتر" عن الحديث بالهاتف عبر سماعات البلوتوث.
وجاء في الاستفسار: "السلام عليكم. نشكركم على جهودكم، وأود أن أسأل: هل يسمح لي باستخدام الجوال عن طريق السماعات سواء السماعات ذات التقنية الحديثة البلوتوث، أو السماعة الموصلة بسلك، مع العلم أن يدي لا تمسكان الجوال؟". فرد حساب "المرور": "وعليكم السلام. عزيزنا الكريم يوجد مخالفة على استخدام الجوال باليد أثناء القيادة، ويوجد مخالفة للانشغال بغير الطريق أثناء القيادة. شكراً لتواصلك".
جدير بالذكر، أن إدارة المرور أوضحت أن رصد هذه المخالفات يأتي في إطار التوسع في ضبط المخالفات المرورية بواسطة التقنية الحديثة التي ستبدأ في مرحلتها الأولى بمدن الرياض، وجدة، والدمام، وسيعقبها تغطية باقي المدن السعودية بالأجهزة التقنية لضبط هذه المخالفات.
ودعت إدارة المرور قائدي المركبات إلى ضرورة التقيد بنظام المرور والالتزام بتعليمات السلامة العامة والقيادة الآمنة على الطرق، مبينة أن استخدام الهاتف أثناء القيادة يعد من أكثر مسببات الحوادث التي تودي بحياة كثير من الأبرياء، وأن لحزام الأمان الفضل بعد الله في تخفيف الإصابات الخطيرة التي قد تنجم عن وقوع حوادث السير.
وجاء في الاستفسار: "السلام عليكم. نشكركم على جهودكم، وأود أن أسأل: هل يسمح لي باستخدام الجوال عن طريق السماعات سواء السماعات ذات التقنية الحديثة البلوتوث، أو السماعة الموصلة بسلك، مع العلم أن يدي لا تمسكان الجوال؟". فرد حساب "المرور": "وعليكم السلام. عزيزنا الكريم يوجد مخالفة على استخدام الجوال باليد أثناء القيادة، ويوجد مخالفة للانشغال بغير الطريق أثناء القيادة. شكراً لتواصلك".
جدير بالذكر، أن إدارة المرور أوضحت أن رصد هذه المخالفات يأتي في إطار التوسع في ضبط المخالفات المرورية بواسطة التقنية الحديثة التي ستبدأ في مرحلتها الأولى بمدن الرياض، وجدة، والدمام، وسيعقبها تغطية باقي المدن السعودية بالأجهزة التقنية لضبط هذه المخالفات.
ودعت إدارة المرور قائدي المركبات إلى ضرورة التقيد بنظام المرور والالتزام بتعليمات السلامة العامة والقيادة الآمنة على الطرق، مبينة أن استخدام الهاتف أثناء القيادة يعد من أكثر مسببات الحوادث التي تودي بحياة كثير من الأبرياء، وأن لحزام الأمان الفضل بعد الله في تخفيف الإصابات الخطيرة التي قد تنجم عن وقوع حوادث السير.