اعتكف"براد سودن" في مرآبه الخاص، بعدما تعرضت خطيبته لحادث سيارة أدى لإصابتها بالشلل. حيث عمل على صنع كرسي متحرك مبتكر لحبيبته "ليز سودن"، للتعبير عن حبه لها وبقائه بجوارها مهما حدث. على الرغم من أنه لم يكن أبداً أحد المتخصصين في صنع الكراسي المتحركة، إلا أنه ظل يعمل على مشروعه لفترة طويلة إلى أن تمكن من صنع كرسي فريد من نوعه يعمل على جنزير الدبابة ويسير بسرعة 30 ميلاً في الساعة كما يحتوي على سلاح ناري مثبت بداخله. لكنه صنع كرسياً آخر أقل حجماً مقتبس من عربة غولف صغيرة، وذلك ليتيح الفرصة لمحبوبته الاختلاط بالحضور وتبادل اللحظات السعيدة مع أصدقائها خلال حفل زفافهم.
ابتكارات "براد" المذهلة لم تكن وليدة الصدفة، بل جاءت بعد معاناة كبيرة عاشتها "ليز" التي كانت نادراً ما تخرج مع زوجها وأطفالها لعدم وجود وسيلة سهلة تمكنها من التنقل، ولكن "براد" أصر على أن يفاجئها باختراعاته المثيرة، بالرغم من إنه لا يمتلك أي خبرة في مجال الرياضيات أو الفيزياء، فقط الحب ما جعله يواصل العمل على مشروع إلى أن تكلل بالنجاح.
الآن تستمتع "ليز" بقضاء وقت طويل مع أسرتها في التنزه والمخيمات، ولم تعد تلزم البيت طوال الوقت مثلما كان يحدث في الماضي، ويعود الفضل في هذا كله لزوجها المخلص "براد" الذي رفض التخلي عنها في عز محنتها.
ابتكارات "براد" المذهلة لم تكن وليدة الصدفة، بل جاءت بعد معاناة كبيرة عاشتها "ليز" التي كانت نادراً ما تخرج مع زوجها وأطفالها لعدم وجود وسيلة سهلة تمكنها من التنقل، ولكن "براد" أصر على أن يفاجئها باختراعاته المثيرة، بالرغم من إنه لا يمتلك أي خبرة في مجال الرياضيات أو الفيزياء، فقط الحب ما جعله يواصل العمل على مشروع إلى أن تكلل بالنجاح.
الآن تستمتع "ليز" بقضاء وقت طويل مع أسرتها في التنزه والمخيمات، ولم تعد تلزم البيت طوال الوقت مثلما كان يحدث في الماضي، ويعود الفضل في هذا كله لزوجها المخلص "براد" الذي رفض التخلي عنها في عز محنتها.