قضت محكمة الجنايات في دبي بالإعدام على رجل (33 عاماً - يحمل جواز جزر القمر) قتل صديقه بالتآمر مع عشيقته (22 عاماً - تحمل جواز جزر القمر)، (زوجة المجني عليه) التي حكمت عليها المحكمة بالسجن 15 عاماً.
وبحسب تحقيقات النيابة العامة، فإن المتهم كان على علاقة غرامية بزوجة صديقه، استمرت نحو عامين، واتفقا على التخلص من زوجها داخل مركبته، على اعتبار أنه سيصلح بينه وبين زوجته، ثم قيد يديه ورجليه ولكمه على وجهه وطرحه خارج المركبة وضربة بحجر على رأسه، ثم وضعه في المركبة مرة أخرى ونقله إلى مكان آخر، وطرحه خارج المركبة ودهسه وأضرم النار في جسده.
وبحسب شرطة دبي، فإن الجاني كان أقرب أصدقاء المجني عليه، ولم يتخيل الأخير أنه سيغدر به، بل سمح له بتقييد يديه ورجليه على سبيل الطرافة وإيصاله إلى زوجته في هذه الحال لإرضائها، من دون أن يتوقع أنه سيقتله على مراحل بدم بارد ويحرق جثته.
وأقر المتهم بجريمته أمام المحكمة، عازياً السبب إلى إلحاح عشيقته زوجة المجني عليه، فيما ظهرت المتهمة ترتجف أمام هيئة المحكمة وأنكرت التهمة قائلة "لم أقتل أحداً، لم أفعل شيئاً".
يشار إلى أن حارساً اكتشف الجريمة حين كان في جولة تفقدية للموقع الذي يعمل فيه بمنطقة القصيص، وشاهد ناراً مشتعلة، وبالاقتراب منها اكتشف أنها مشتعلة في جسد إنسان فاستدعى زميله وأبلغا الشرطة.
وبناء على ذلك تم استدعاء زوجته، التي ادعت في البداية أنه اختفى من المنزل قبل 14 يوماً، حينما توجه إلى البحر في رحلة صيد، ثم واجهها جال المباحث مجدداً، فتراجعت عن أقوالها وأقرت طواعية بتورطها في علاقة غير شرعية طيلة عامين مع صديق زوجها.
وبحسب تحقيقات النيابة العامة، فإن المتهم كان على علاقة غرامية بزوجة صديقه، استمرت نحو عامين، واتفقا على التخلص من زوجها داخل مركبته، على اعتبار أنه سيصلح بينه وبين زوجته، ثم قيد يديه ورجليه ولكمه على وجهه وطرحه خارج المركبة وضربة بحجر على رأسه، ثم وضعه في المركبة مرة أخرى ونقله إلى مكان آخر، وطرحه خارج المركبة ودهسه وأضرم النار في جسده.
وبحسب شرطة دبي، فإن الجاني كان أقرب أصدقاء المجني عليه، ولم يتخيل الأخير أنه سيغدر به، بل سمح له بتقييد يديه ورجليه على سبيل الطرافة وإيصاله إلى زوجته في هذه الحال لإرضائها، من دون أن يتوقع أنه سيقتله على مراحل بدم بارد ويحرق جثته.
وأقر المتهم بجريمته أمام المحكمة، عازياً السبب إلى إلحاح عشيقته زوجة المجني عليه، فيما ظهرت المتهمة ترتجف أمام هيئة المحكمة وأنكرت التهمة قائلة "لم أقتل أحداً، لم أفعل شيئاً".
يشار إلى أن حارساً اكتشف الجريمة حين كان في جولة تفقدية للموقع الذي يعمل فيه بمنطقة القصيص، وشاهد ناراً مشتعلة، وبالاقتراب منها اكتشف أنها مشتعلة في جسد إنسان فاستدعى زميله وأبلغا الشرطة.
وبناء على ذلك تم استدعاء زوجته، التي ادعت في البداية أنه اختفى من المنزل قبل 14 يوماً، حينما توجه إلى البحر في رحلة صيد، ثم واجهها جال المباحث مجدداً، فتراجعت عن أقوالها وأقرت طواعية بتورطها في علاقة غير شرعية طيلة عامين مع صديق زوجها.