عاقبت النيابة زوجة عربية وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية والمادة 312 من قانون العقوبات الاتحادي المعدل، والمادة 20 من المرسوم بقانون اتحادي رقم 5 لسنة 2012، في شأن مكافحة جرائم تقنية المعلومات. فالزوجة فاجأت زوجها، برسائل عبر «واتساب» تخطره فيها بأنها على علاقة بآخر، وتخطط للزواج به بمجرد حصولها على الطلاق، بالإضافة إلى قيامها بشتمه بألفاظ خادشة، عازياً ذلك إلى خلافات أسرية بينهما.
الزوج توجه إلى مركز الشرطة وفتح بلاغاً بالواقعة، ووجهت النيابة العامة بعد استكمال تحقيقاتها، للزوجة، تهمة تحسين المعصية، بأن ادعت أنها علاقة بشخص آخر، دون وجود رابط شرعي وهي متزوجة، وأنها ستخون زوجها، كما رمت المجني عليه «الزوج»، بما يخدش شرفه، بأن وجهت إليه عبارات السب، مستخدمة تقنية المعلومات.
يشار إلى أن الزوج تنازل عن حقه في القضية، فيما وجدت المحكمة عدم توفر القصد الجنائي في الجريمة المنسوبة للمتهمة، وحسب أقوال الزوج أن زوجته ادعت له أنها على علاقة بشخص آخر، ولم توضح نوع العلاقة، ولم يثبت ذلك للمحكمة، فضلاً عن تنازل الشاكي عن دعواه للتصالح مع زوجته.
الزوج توجه إلى مركز الشرطة وفتح بلاغاً بالواقعة، ووجهت النيابة العامة بعد استكمال تحقيقاتها، للزوجة، تهمة تحسين المعصية، بأن ادعت أنها علاقة بشخص آخر، دون وجود رابط شرعي وهي متزوجة، وأنها ستخون زوجها، كما رمت المجني عليه «الزوج»، بما يخدش شرفه، بأن وجهت إليه عبارات السب، مستخدمة تقنية المعلومات.
يشار إلى أن الزوج تنازل عن حقه في القضية، فيما وجدت المحكمة عدم توفر القصد الجنائي في الجريمة المنسوبة للمتهمة، وحسب أقوال الزوج أن زوجته ادعت له أنها على علاقة بشخص آخر، ولم توضح نوع العلاقة، ولم يثبت ذلك للمحكمة، فضلاً عن تنازل الشاكي عن دعواه للتصالح مع زوجته.