تشهد اختبارات الفصل الدراسي الثاني، في المملكة العربية السعودية، تطبيق الإطار العام لتجويد الاختبارات، لتنفيذ «اختبار مركزي» من إدارة التعليم في إحدى المواد الدراسية «غير معلنة»، وذلك على صفوف المرحلة المتوسطة في جميع إدارات التعليم، باستثناء إدارات التعليم في الحد الجنوبي، وذلك وفقًا لما أكده المدير العام للاختبارات والقبول في وزارة التعليم «عبدالكريم الجربوع».
وأشار الجربوع، وفقًا لـ«24»، إلى أن تطبيق التنظيم الجديد يهدف إلى رفع مستوى تحصيل الطلاب والأداء التعليمي؛ من خلال العناية بشمول كامل وحدات ومواضيع المناهج الدراسية المقررة، وما تتضمنه من معارف ومهارات، ومعالجة بعض الممارسات الخاطئة مثل «الملخصات، أو التقليص من المقرر، أو غيرهما»، ومن خلال الاستفادة من بنك الأسئلة المتاح لإدارات التعليم، وفق المواصفات والمعايير العلمية في بناء أسئلة الاختبارات.
وأضاف أنه سيتم درس هذه المرحلة من التطبيق ومتابعة تطويره، مبينًا أن الوزارة اعتمدت هذا الفصل، امتدادًا لاتجاه التجويد في مختلف عمليات التقويم، ونقل اختبارات الجانب التحريري للمواد ذات الجانبين من الأسبوع الذي يسبق الاختبارات إلى أسبوعي الاختبارات التحريرية وضمن جدولها، وذلك حرصًا على استمرار تكامل أيام الدراسة، وتغطية وحدات المناهج الدراسية إلى نهاية أسابيع الدراسة المحددة في تعاميم التقويم الدراسي لكل عام.
وأشار الجربوع، وفقًا لـ«24»، إلى أن تطبيق التنظيم الجديد يهدف إلى رفع مستوى تحصيل الطلاب والأداء التعليمي؛ من خلال العناية بشمول كامل وحدات ومواضيع المناهج الدراسية المقررة، وما تتضمنه من معارف ومهارات، ومعالجة بعض الممارسات الخاطئة مثل «الملخصات، أو التقليص من المقرر، أو غيرهما»، ومن خلال الاستفادة من بنك الأسئلة المتاح لإدارات التعليم، وفق المواصفات والمعايير العلمية في بناء أسئلة الاختبارات.
وأضاف أنه سيتم درس هذه المرحلة من التطبيق ومتابعة تطويره، مبينًا أن الوزارة اعتمدت هذا الفصل، امتدادًا لاتجاه التجويد في مختلف عمليات التقويم، ونقل اختبارات الجانب التحريري للمواد ذات الجانبين من الأسبوع الذي يسبق الاختبارات إلى أسبوعي الاختبارات التحريرية وضمن جدولها، وذلك حرصًا على استمرار تكامل أيام الدراسة، وتغطية وحدات المناهج الدراسية إلى نهاية أسابيع الدراسة المحددة في تعاميم التقويم الدراسي لكل عام.