في خطوة أولى لدعم قطاع الأفلام والمحتوى الإبداعي في السعودية، ودعم النمو الاقتصادي والتنمية بشكل عام، أطلقت الهيئة العامة للثقافة اليوم "المجلس السعودي للأفلام"، ليكون بذلك أحدث الجهات الفاعلة ضمن القطاعات الثقافية الرئيسية الخمسة، التي ستأسَّس لتُعنى بتطوير القطاع الثقافي في السعودية، بحسب الهيئة العامة للثقافة.
يأتي ذلك في سياق الجهود المتواصلة لتأسيس ودعم قطاعات جديدة تعزِّز من حيوية المجتمع، وتنوُّع الاقتصاد وازدهاره تحت مظلة "الرؤية السعودية 2030". "
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للثقافة المهندس أحمد بن فهد المزيد، أن الهيئة تعمل على حماية القطاعات الثقافية في السعودية، والحفاظ عليها وإثرائها وتنميتها ونشرها، مؤكداً حرص الهيئة على دعم المواهب الثقافية والتنوُّع الثقافي في السعودية بصفتها من المكونات الرئيسية لهويتنا السعودية.
وأشار إلى أن المجلس يهدف إلى تطوير قطاع حيوي وبيئة مزدهرة لصناعة الأفلام والمحتوى في السعودية من خلال آليات التنمية الاستراتيجية والمستدامة عبر المحاور الرئيسية للقطاع: برامج التنمية والرعاية المتكاملة للمواهب، والأطر التشريعية والتنفيذية الداعمة والمرنة، والبنية التحتية والتقنية المتطورة للإنتاج الفني، وإتاحة الحلول والخيارات التمويلية، ومبادرات تطوير القطاع الثقافي بشكل عام في السعودية.
يأتي ذلك في سياق الجهود المتواصلة لتأسيس ودعم قطاعات جديدة تعزِّز من حيوية المجتمع، وتنوُّع الاقتصاد وازدهاره تحت مظلة "الرؤية السعودية 2030". "
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للثقافة المهندس أحمد بن فهد المزيد، أن الهيئة تعمل على حماية القطاعات الثقافية في السعودية، والحفاظ عليها وإثرائها وتنميتها ونشرها، مؤكداً حرص الهيئة على دعم المواهب الثقافية والتنوُّع الثقافي في السعودية بصفتها من المكونات الرئيسية لهويتنا السعودية.
وأشار إلى أن المجلس يهدف إلى تطوير قطاع حيوي وبيئة مزدهرة لصناعة الأفلام والمحتوى في السعودية من خلال آليات التنمية الاستراتيجية والمستدامة عبر المحاور الرئيسية للقطاع: برامج التنمية والرعاية المتكاملة للمواهب، والأطر التشريعية والتنفيذية الداعمة والمرنة، والبنية التحتية والتقنية المتطورة للإنتاج الفني، وإتاحة الحلول والخيارات التمويلية، ومبادرات تطوير القطاع الثقافي بشكل عام في السعودية.