أطلقت المدرسة الابتدائية الحادية والثلاثون بعد المائة، صباح اليوم، الثلاثاء، الموافق 3/7/1439هـ، مبادرة بعنوان «سفيرات الخير التطوعية» في عامها الثاني لكسوة وإطعام عمال نظافة البلد الحرام.
وثمّن المهندس محمد المورقي، مدير عام النظافة، هذه المبادرة من المدرسة، ممثلة في إدارتها الواعية بالاهتمام في تثقيف الطلاب في المجالات الاجتماعية والعلمية والثقافية، بما ينعكس على رفع درجة الوعي لديهم، وتعزيز السلوك الاجتماعي التطوعي، وغرس القيم النبيلة؛ من خلال تنفيذ مثل هذه البرامج والمبادرات التوعوية؛ لتعريف النشء بأهمية المشاركات المجتمعية بأسلوب تعليمي شيق ومحبب للطلاب.
من جهتها، أكدت قائدة المدرسة الابتدائية الحادية والثلاثين بعد المائة، المؤسسة للمبادرة، الأستاذة عواطف ناجي الزمزمي، أن فكرة المبادرة انبثقت من نهج المملكة ورؤيتها 2030؛ في جعل مجتمعها أكثر حيوية وتمسكًا بقيمه الإسلامية وهويته الوطنية وتفاني أبنائه وبناته في خدمة مجتمعهم، وإعلاء هذا الوطن المعطاء، وجعل قيمه ومبادئه الإسلامية واقعًا معيشًا وسلوك حياة؛ من خلال غرس القدوة الصالحة في نفوس الناشئة من الطالبات، وأهمية العمل التطوعي الاجتماعي في تنمية المجتمع.
وأضافت الزمزمي أن نشر ثقافة العمل الاجتماعي التطوعي الإنساني وتوزيع الأدوار وتكامل الجهود وتضافرها من خلال البيئة المدرسية، ما هو إلا تأسيس لنواة وركيزة ينطلق منها جيل مبادر للعمل التطوعي في كل المجالات؛ من أجل بناء إنسان، ومكان «مكة المكرمة».
وتهدف المبادرة إلى غرس قيم الشعور بالمسؤولية تجاه المجتمع وحب الخير للغير؛ ترسيخًا لقيم العطاء والإحسان، وتعزيزًا لروح المبادرة في العمل التطوعي التكافلي، حيث تضمنت المبادرة تقديم الكسوة بمختلف الأحجام وهدايا ووجبة غداء، وتوزيعها على عمال البلد الحرام بمختلف فئاتهم، وإدخال الفرحة عليهم، وإشعارهم بأهمية أدوارهم في المجتمع.
وثمّن المهندس محمد المورقي، مدير عام النظافة، هذه المبادرة من المدرسة، ممثلة في إدارتها الواعية بالاهتمام في تثقيف الطلاب في المجالات الاجتماعية والعلمية والثقافية، بما ينعكس على رفع درجة الوعي لديهم، وتعزيز السلوك الاجتماعي التطوعي، وغرس القيم النبيلة؛ من خلال تنفيذ مثل هذه البرامج والمبادرات التوعوية؛ لتعريف النشء بأهمية المشاركات المجتمعية بأسلوب تعليمي شيق ومحبب للطلاب.
من جهتها، أكدت قائدة المدرسة الابتدائية الحادية والثلاثين بعد المائة، المؤسسة للمبادرة، الأستاذة عواطف ناجي الزمزمي، أن فكرة المبادرة انبثقت من نهج المملكة ورؤيتها 2030؛ في جعل مجتمعها أكثر حيوية وتمسكًا بقيمه الإسلامية وهويته الوطنية وتفاني أبنائه وبناته في خدمة مجتمعهم، وإعلاء هذا الوطن المعطاء، وجعل قيمه ومبادئه الإسلامية واقعًا معيشًا وسلوك حياة؛ من خلال غرس القدوة الصالحة في نفوس الناشئة من الطالبات، وأهمية العمل التطوعي الاجتماعي في تنمية المجتمع.
وأضافت الزمزمي أن نشر ثقافة العمل الاجتماعي التطوعي الإنساني وتوزيع الأدوار وتكامل الجهود وتضافرها من خلال البيئة المدرسية، ما هو إلا تأسيس لنواة وركيزة ينطلق منها جيل مبادر للعمل التطوعي في كل المجالات؛ من أجل بناء إنسان، ومكان «مكة المكرمة».
وتهدف المبادرة إلى غرس قيم الشعور بالمسؤولية تجاه المجتمع وحب الخير للغير؛ ترسيخًا لقيم العطاء والإحسان، وتعزيزًا لروح المبادرة في العمل التطوعي التكافلي، حيث تضمنت المبادرة تقديم الكسوة بمختلف الأحجام وهدايا ووجبة غداء، وتوزيعها على عمال البلد الحرام بمختلف فئاتهم، وإدخال الفرحة عليهم، وإشعارهم بأهمية أدوارهم في المجتمع.