رياضة الكاراتيه من الرياضات القتالية الصعبة، وتتطلب مهارات جسدية عالية، وتشهد حالياً إقبالاً كبيراً على تعلمها في السعودية، خاصة من النساء للدفاع عن أنفسهن إذا ما تعرضن إلى الخطر.
فقد اقتحمت مؤخراً مجموعة من الفتيات في منطقة تبوك رياضة الكاراتيه التي تجمع بين الفوائد النفسية والبدنية.
وأكدت اختصاصية التدريب الرياضي "الكابتن" شيماء توفيق، أن رياضة الكاراتيه مثل غيرها من الرياضات، تساعد على تحسين اللياقة والرشاقة، كما تزيد التركيز العقلي، وتقوي سرعة البديهة وإدراك الذات. بحسب الصحف المحلية.
وأوضحت توفيق، أن الكاراتيه من أهم الرياضات التي تعزز الثقة في النفس، وقالت: "هناك تغير في نظرة الفتيات إلى الرياضة، إذ لم تعد دوافعهن للتسجيل في الأندية النسائية بهدف إنقاص الوزن، أو المحافظة على مستوى اللياقة فقط".
وبيَّنت أن الإقبال كبير على هذه الرياضة من قِبل الفتيات والنساء من مختلف الفئات العمرية بداية من عمر أربع سنوات إلى 35 سنة، ويحرص الجميع على التدريب بكل التزام واجتهاد للارتقاء بمستوى الأداء الرياضي، وقد أصبح هناك أمل كبير بتأسيس فريق محترف قادر على خوض المنافسات الرياضية.
فقد اقتحمت مؤخراً مجموعة من الفتيات في منطقة تبوك رياضة الكاراتيه التي تجمع بين الفوائد النفسية والبدنية.
وأكدت اختصاصية التدريب الرياضي "الكابتن" شيماء توفيق، أن رياضة الكاراتيه مثل غيرها من الرياضات، تساعد على تحسين اللياقة والرشاقة، كما تزيد التركيز العقلي، وتقوي سرعة البديهة وإدراك الذات. بحسب الصحف المحلية.
وأوضحت توفيق، أن الكاراتيه من أهم الرياضات التي تعزز الثقة في النفس، وقالت: "هناك تغير في نظرة الفتيات إلى الرياضة، إذ لم تعد دوافعهن للتسجيل في الأندية النسائية بهدف إنقاص الوزن، أو المحافظة على مستوى اللياقة فقط".
وبيَّنت أن الإقبال كبير على هذه الرياضة من قِبل الفتيات والنساء من مختلف الفئات العمرية بداية من عمر أربع سنوات إلى 35 سنة، ويحرص الجميع على التدريب بكل التزام واجتهاد للارتقاء بمستوى الأداء الرياضي، وقد أصبح هناك أمل كبير بتأسيس فريق محترف قادر على خوض المنافسات الرياضية.