في الوقت الذي تكشف فيه أوميغا عن أحدث ساعاتها للعام 2018، ستجد بأن هنالك عدّة تصاميم جديدة وإصدارات تمّ تجديدها ستحظى بإعجابك بالتأكيد. بدءً بالتجديد الكامل لساعة سيماستر دايفر 300 متر إلى التصاميم الملهمة لساعات الألعاب الأولمبية. تفخر أوميغا بإضافة المزيد من الخيارات الجديدة والخامات والألوان إلى تشكيلة ساعاتها المتنامية.
ولا يسعك سوى تقدير الإبتكار التقني الذي يدفع صناعات أوميغا إلى الأمام. ومنذ العام 2015، قدمت آلية حركة ماستر كرونوميتر للعملاء أعلى معايير الدقة والإعتماد والموثوقية ومقاومة المجال المغناطيسي والأداء الكرونوميتري على مستوى صناعة الساعات السويسرية.
وفي الوقت الذي تمّ فيه إطلاق اختبارات ماستر كرونوميتر لأول مرة، ظهر اهتمام كبير من قبل الإعلام والعملاء الراغبين في فهم الإمكانيات والخطط على المدى الطويل لهذه الخطوة الطموحة.
وفي العام 2018، فقد كان من الواضح أنّ مهمة ماستر كرونوميتر هي تكوين عائلة في نمو مستمر. وتستقبل هذا العام الإصدارات 12 و13 من كاليبر ماستر كرونوميتر الجديدة. ويظهر ذلك بوضوح بأنّ كل حركة ميكانيكية جديدة في ساعات أوميغا يتمّ التفكيرونمذجة كل حركة بناءً على قوتها. وبفضل مصنع أوميغا الجديد الذي تمّ افتتاحه العام الماضي، فإنّ كفاءة وسعة الاختبارات والتصديق في تطّور وتحسّن مستمر.
وهذا هو جوهر أوميغا دائماً، فمنذ أيامها الأولى منذ دخولها عالم صناعة الساعات في العام 1848، أي 170 عاماً مضت، لطالما كانت الحركة الآلية في مقدمة أولوياتها، و لاتزال علامة أوميغا تفخر بذلك حتى اليوم.
وتظهر ساعات أوميغا في عالم بازل مرة أخرى تاريخ وامتياز أوميغا. وما وراء الكواليس، حيث أنّ العلامة تواصل الإيفاء بوعودها فيما يتعلق بالحركة الآلية ماستر كرونوميتر الرئيسية وتطور ساعات جديدة بصورة مستمرة من شأنها تحديد أعلى مستويات الجودة لسنوات قادمة.
الموضوع السابق
