تداولت يوم أمس وسائل إعلامية خبراً يؤكد أن عدة دول هي الجزائر، تونس، المغرب، فرنسا، إسبانيا، البرتغال، يُتوقع أن يسقط على أراضيها قمر صناعي صيني، خلال عشرة الأيام المقبلة. وقالت ذات المصادر التي بثت هذه المعلومة أن المحطة الفضائية الصينية «تيانغونغ 1»، التي تم إطلاقها عام 2011 وتوقفت عن العمل منذ سنتين، من المتوقع أن تدخل الغلاف الجوي في غضون 10 أيام، فيما أفادت مراكز فضائية دولية، أن المحطة الفضائية الصينية مهدّدة.
كما وتوقعت عدة مراكز لرصد ومتابعة الأقمار الصناعية، ومنها القيادة الإستراتيجية للدفاع الأمريكي، سقوط القمر الصناعي الصيني يوم 3 أبريل 2018 في حدود الساعة 8:37 صباحاً، دون أن يتم تحديد موقع سقوط القمر بالضبط.
وفي 7 مارس الماضي، أصدر خبراء الفضاء الجوي تحذيرات للجمهور حول سقوط المحطة الفضائية الصينية نحو الأرض، مع توقع تحطمها خلال أسابيع وكانت محطة «تيانغونغ 1» خرجت عن نطاق السيطرة منذ عام 2016.
وقالت شركة Aerospace Corporation التي تمولها الولايات المتحدة، إن هناك «فرصة لوصول كمية صغيرة من الحطام» إلى سطح الأرض. وفي الوقت نفسه، من المستبعد أن يصاب أي شخص بالحطام المتساقط.
ويوجد احتمال ضئيل بأن تكون المحطة الفضائية محملة بمادة شديدة السمية، تسمى hydrazine. لذا يحذر الخبراء من لمس أي حطام موجود على الأرض، مع تجنب استنشاق الأبخرة المنبعثة.
كما وتوقعت عدة مراكز لرصد ومتابعة الأقمار الصناعية، ومنها القيادة الإستراتيجية للدفاع الأمريكي، سقوط القمر الصناعي الصيني يوم 3 أبريل 2018 في حدود الساعة 8:37 صباحاً، دون أن يتم تحديد موقع سقوط القمر بالضبط.
وفي 7 مارس الماضي، أصدر خبراء الفضاء الجوي تحذيرات للجمهور حول سقوط المحطة الفضائية الصينية نحو الأرض، مع توقع تحطمها خلال أسابيع وكانت محطة «تيانغونغ 1» خرجت عن نطاق السيطرة منذ عام 2016.
وقالت شركة Aerospace Corporation التي تمولها الولايات المتحدة، إن هناك «فرصة لوصول كمية صغيرة من الحطام» إلى سطح الأرض. وفي الوقت نفسه، من المستبعد أن يصاب أي شخص بالحطام المتساقط.
ويوجد احتمال ضئيل بأن تكون المحطة الفضائية محملة بمادة شديدة السمية، تسمى hydrazine. لذا يحذر الخبراء من لمس أي حطام موجود على الأرض، مع تجنب استنشاق الأبخرة المنبعثة.