تماشياً مع هدفها في تعزيز قدرة المرأة على تحقيق التوازن بين الحياة المهنية والأسرية، نظمت مؤسسة دبي للمرأة صباح أمس جلسة حول" المرأة الإماراتية بين التنمية الاقتصادية و تحقيق التوازن" في فندق ذا بالاس داون تاون في دبي، وذلك من خلال "مجلس مؤسسة دبي للمرأة".
وتعد مبادرة "مجلس مؤسسة دبي للمرأة" إحدى مبادرات المؤسسة، والتي تهدف إلى توفير مساحة تفاعلية كبيرة وفتح آفاق للمتحدثين والحضور لمناقشة أهم المواضيع والقضايا المتعلقة بشؤون المرأة الإماراتية العاملة ودورها الاجتماعي والاقتصادي في المجتمع.
أدار الجلسة الإعلامي مروان الحل، منتج ومقدم في مؤسسة دبي للإعلام، بحضور ومشاركة نخبة من القيادات الوطنية من مؤسسات اتحادية ومحلية، وقد تم تسليط الضوء على عدة نقاط منها أنه لا يمكن للمرأة أن تحقق التوازن بين العمل والأسرة دون دعم من شريكها الرجل، وإن استقرار المرأة العاملة هو أحد مفاتيح الإنتاجية والنمو المستمر، وفي حين أن المرأة في مجتمعنا تحظى بدعم كبير وبشكل مستمر، فعليها كأم وزوجة وموظفة أن تعطي الكثير من خلال اكتساب مهارات إدارة الوقت وتعدد المهام، واستعرضت الجلسة أهم الأسباب التي أدت إلى حدوث الخلل في تحقيق التوازن ومدى تأثيره على المرأة من النواحي الصحية، والاجتماعية، والإنتاجية باعتبارها شريك استراتيجي في المؤسسات لدفع عجلة النمو وتحقيق الأهداف، كما تطرقت إلى أبرز التسهيلات والمحفزات التي يمكن للمؤسسات توفيرها للمرأة العاملة والتي تساعدها على الموازنة بين الحياة المهنية والمتطلبات الأسرية.
وتعد مبادرة "مجلس مؤسسة دبي للمرأة" إحدى مبادرات المؤسسة، والتي تهدف إلى توفير مساحة تفاعلية كبيرة وفتح آفاق للمتحدثين والحضور لمناقشة أهم المواضيع والقضايا المتعلقة بشؤون المرأة الإماراتية العاملة ودورها الاجتماعي والاقتصادي في المجتمع.
أدار الجلسة الإعلامي مروان الحل، منتج ومقدم في مؤسسة دبي للإعلام، بحضور ومشاركة نخبة من القيادات الوطنية من مؤسسات اتحادية ومحلية، وقد تم تسليط الضوء على عدة نقاط منها أنه لا يمكن للمرأة أن تحقق التوازن بين العمل والأسرة دون دعم من شريكها الرجل، وإن استقرار المرأة العاملة هو أحد مفاتيح الإنتاجية والنمو المستمر، وفي حين أن المرأة في مجتمعنا تحظى بدعم كبير وبشكل مستمر، فعليها كأم وزوجة وموظفة أن تعطي الكثير من خلال اكتساب مهارات إدارة الوقت وتعدد المهام، واستعرضت الجلسة أهم الأسباب التي أدت إلى حدوث الخلل في تحقيق التوازن ومدى تأثيره على المرأة من النواحي الصحية، والاجتماعية، والإنتاجية باعتبارها شريك استراتيجي في المؤسسات لدفع عجلة النمو وتحقيق الأهداف، كما تطرقت إلى أبرز التسهيلات والمحفزات التي يمكن للمؤسسات توفيرها للمرأة العاملة والتي تساعدها على الموازنة بين الحياة المهنية والمتطلبات الأسرية.